1987: قصفت مدفعية الاحتلال الصهيوني بلدات جباع عين بوسوار وكفر فيلا في منطقة إقليم التفاح في الجنوب اللبناني، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين في بلدة جباع.
1995: طاول القصف الصهيوني بلدة شقرا في الجنوب اللبناني.
سقطت قذيفة على منزل المواطن خليل فحص ما أدى إلى إصابة ابنته جُمانة (25 عاماً) بجروح خطيرة توفيت على إثرها، كما أصيب أخوها إبراهيم (23 عاماً) بجروح بليغة.
القصف الغادر أدى أيضاً إلى إصابة المواطنين صلاح نور الدين (33 عاماً) وعباس ويزاني (30 عاماً).
فاطمة عاشور ـ والدة الشهيدة جمانة ـ تقول: "كنا قاعدين بعد الغداء، والشهيدة جمانة جمعت الغداء وجلّت وصلّت، وكانت تحدثني وتقول لي الواحد يصلي فيرتاح، وأنا لم أصلّ بعد، وعندما حصلت الحادثة سألت أبيها وصارت تقصف إسرائيل وأولادي الصغار علي وعلا يلعبان عند رفاقهم، عندما قصفت وسقطت الضربة عند جيراننا صارت تصرخ يا علي ويا علا، يا ويلي صارت تشد برأسها الشهيدة جمانة وهي تصرخ جاءت تاني ضربة وفرّقتنا، أنا لم أعد أشعر بشيء، رأيت الصبي يفرفر بدمه، لكني لم أشعر بالبنت إلتفت فرأيتها إلى جانبي، رفعت رأسها ووضعته على ركبتي، وصرت أحكي معها من غير وعي، ظننت أنها رأت أخاها فأغمي عليها من الوهلة".
1997: وسعت قوات الاحتلال دائرة اعتداءاتها لتطال بلدة مغدوشة واطلقت مدفعيتها قذيفتين من عيار 155 ملم وأصابت إحداها منزل الخوري الياس صليبا مرقص، وهو مأهول، ويقع في وسط البلدة، واخترقت القذيفة اسقف الطبقات الثلاث التي يتكون منها المنزل وانفجرت في الطابق الأرضي، حيث كانت عائلة الخوري تعد فيها "الكركة" لاستخراج ماء الورد، إلا ان العناية الالهية انقذت والدة الخوري وشقيقه (الخبر الرئيسي)
1998: رصدت المقاومة الإسلامية تحركات معادية في موقع بئر كلاب فقامت على الفور مجموعة الشهيدين عبد الأمير أحمد فاضل وخليل موسى حمود بمهاجمة الموقع بالأسلحة الرشاشة والصاروخية محققة إصابات مباشرة وأكيدة، كما دمر الهجوم الدشمة الرئيسية في الموقع المذكور وفي نفس الوقت كانت مجموعة الشهيدين فؤاد رضا عون وحسن جواد نصرالله تهاجم موقع سجد بالأسلحة الرشاشة والصاروخية محققة إصابات أكيدة.
وهاجمت المقاومة الإسلامية مجموعة الشهيدين يوسف علي ناصر الدين وربيع معتوق بشكل مباغت وصاعق موقع عرمتى بالأسلحة الرشاشة والصاروخية وحققت فيه إصابات مباشرة وشوهدت النيران تندلع من الموقع بشكل كثيف.
كما رصدت المقاومة الإسلامية تحركات معادية وأعمال تدشيم داخل موقع بلاط فقامت مجموعة الشهيدين وسام حسن حجازي وحسن احمد سعد باستهدافه بالاسلحة المناسبة وحققت إصابات مباشرة وأكيدة.
1999: أدى القصف الصهيوني على بلدة مجدل سلم إلى إصابة المواطنة فاطمة ياسين (35 سنة) بجروح كما أصيب منزل المواطن محمود صبرا بأضرار جسيمة حيث سقطت عليه قذيفة من عيار 120 ملم وأصابته بشكل مباشر.
وردت المقاومة على الاعتداءات الصهيونية بقصف مواقع الاحتلال والعملاء في الشريط الحدودي المحتل، حيث اعترفت الميليشيات بإصابة جندي "إسرائيلي" في موقع الرادار، نقل بواسطة مروحية الى داخل فلسطين المحتلة للعلاج.
كما لقي نائب رئيس سرية مشعرون في ميليشيا العميل لحد المدعو يوسف عطوي وهو برتبة ضابط مصرعه في عملية للمقاومة الإسلامية داخل الشريط المحتل.
وأوضح بيان المقاومة ان مجموعة الشهيدين حسين بهيج ناصر وهيثم محمد فقيه هاجمت قرابة السادسة عصراً دورية مشاة مؤللة للعملاء على طريق مشعرون بالاسلحة المناسبة وحققت إصابة مباشرة، وبعد خمس دقائق وأثناء استقدام العدو تعزيزات مساندة إلى منطقة العملية فجرت مجموعة الشهيدين عماد حيدر احمد وعلي يوسف بعلبكي عبوة ناسفة بالقوة على طريق مشعرون ما أدى إلى مقتل نائب مسؤول سرية مشعرون العميل يوسف عطوي.
إلى ذلك استهدفت المقاومة الإسلامية مجموعة الشهيدين رضوان سامي رشيد وخليل إبراهيم سعيد قوة هندسة اسرائيلية أثناء محاولتها القيام بأعمال الجرف في موقع بيت ياحون بالاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وحققت فيه اصابات مباشرة ومؤكدة.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين احمد حمدان وايمن بعلبكي قوة هندسة لحدية في محيط موقع سجد بالاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وحققت فيه اصابات مباشرة. وفي نفس الوقت هاجمت مجموعة الشهيدين حسين علي سعد وعلي عبدالكريم موقع بئر كلاب بالقذائف الصاروخية محققة اصابات مباشرة.
وبعد خمس دقائق هاجمت مجموعة الشهيدين حسين فرحات ومحمد عطوي قوة صهيونية مؤللة في كسارة العروش بالقذائف الصاروخية محققة اصابات مؤكدة.