13 أيار/ مايو
1974: أغارت تشكيلة من الطائرات الحربية الصهيونية ولمدة عشر دقائق على مزرعة بيت نوفل ووادي الخريبة وصنوبر عين قنية ووادي الكفير والخلوات في منطقة حاصبيا في الجنوب اللبناني. أدت الغارات الوحشية إلى استشهاد أربعة مواطنين في بلدة الكفير بينهم أم وطفلاها، أولهما عمره ستة أشهر والثاني ثماني سنوات. كذلك أدى القصف إلى جرح ستة أطفال تتراوح أعمارهم بين سنتين وثماني سنوات، جراح بعضهم خطيرة.
1986: أطلقت قوات الاحتلال الصهيونية النار على فلاح قرب بلدة الناقورة في جنوب لبنان ما أدى إلى استشهاده.
1994: فجرت المقاومة الاسلامية عبوة ناسفة بدورية للعملاء على طريق كفرحونة جزين مؤلفة من ثماني عناصر مما ادى الى مقتل ثلاثة من العملاء وجرح اثنين اخرين ايضا اعترفت المليشيا العميلة بمقتل احد عناصرها وجرح اثنين بعبوة ناسفة استهدفت احدى دورياتها على طريق عرمتى كفرحونة.
1998: استهدفت قوات الاحتلال "الاسرائيلي" بالاسلحة الرشاشة الثقيلة "حي المنزلة" في بلدة النبطية الفوقا مما ادى الى اصابة المواطنة لطيفة غندور بجروح.
1998: استشهد 11 فلسطينياً وجرح 25 آخرون في بلدة تعنايل البقاعية حين شن الطيران الحربي الصهيوني غارة على 3 دفعات استهدفت مكاتب إدارية ومراكز صحية تابعة لحركة فتح ـ الانتفاضة في البلدة، وألقت الطائرات المعادية عدداً من الصواريخ الثقيلة ألحقتها بإسقاط 4 خزانات يحمل كل منها 188 قنبلة عنقودية، وهي من الأسلحة المحرمة دولياً، بدأت تنفجر داخل المراكز، وضربت القوى الأمنية طوقاً حول مكان الغارة خوفاً من وقوع المزيد من الإصابات نتيجة انفجار القنابل العنقودية، وقد ألحقت الغارات خسائر وأضرار في المنازل والخيم والمزروعات، وأوضح مسؤول المركز الدكتور "أبو محمد" أن المركز ليس عسكرياً ومخصص لمعالجة الحالات المرضية والصحية الطارئة التي تأتي من المناطق، مشيراً إلى أن الشهداء والجرحى هم ممرضون ومسعفون ومساعدو صيادلة وموظفون، وأن المركز لا يملك دفاعات أرضية ضد الطائرات.
1999: اغارت الطائرات "الاسرائيلية" على ثلاث دفعات الساعة العاشرة والنصف صباح امس، على منزل المواطن علي عبداللطيف ياسين في بلدة مجدل سلم في القطاع الاوسط، واستهدفته بأربع صواريخ ادت الى تدمير المنزل المؤلف من طبقتين تدميراً كاملاً واستشهاد المواطنين عباس علي زين وحسن طرابلسي وجرح ثالث.
وأتبعت الغارة بقصف مدفعي عنيف على البلدة اسفر عن تضرر منازل المواطنين علي خيرالدين، عفيف حنيني، ديب شقير، صادق سلوم ويوسف عبداللطيف ياسين. وطاول القصف ايضاً بلدات الجميجمة، تولين، قبريخا ومثلث التامرية، حيث تشظت عدة منازل وتحطم زجاج الابنية السكنية.
وفور عودة الهدوء الى المنطقة ظهراً، عملت وحدة الانقاذ التابعة للكتيبة الايرلندية والمجهزة بأطباء ومسعفين على انتشال جثتي الشهيدين من منزل ياسين المدمر، ونقلتهما الى مستشفى تبنين الحكومي.
واكد الناطق الرسمي باسم القوات الدولة تيمور غوكسيل انه بطلب من الاهالي تم ارسال قوة انقاذ تابعة للوحدة الايرلندية العاملة في بلدة تبنين، حيث تم انتشال جثتين من المنزل المدمر، نقلتا الى مستشفى تبنين الحكومي.
واكد اهالي بلدة مجدل سلم ان العدوان الاسرائيلي باغت المدنيين صباحاً عندما اغارت طائراته الحربية على عمق البلدة، مما خلق حالة من الذعر هرع اثرها المواطنون الى الطوابق السفلى.
ولفت الاهالي الى انهم امضوا ليلة ساخنة لم تغب فيها الطائرات عن اجواء البلدة التي شهدت ايضاً قصفاً متقطعاً من موقع محيبيب استمر طيلة ساعات الليل.
وقد اقفلت الوحدة الغانية العاملة ضمن القوات الدولية حواجز المرور امام المواطنين مدة نصف ساعة لتجنيبهم اية اصابات.
2000: هاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين محمود مهدي وخليل ابراهيم ياسين موقع حداثا بالاسلحة المناسبة وحققت فيه اصابات مباشرة ومؤكدة، وفي نفس الوقت هاجمت مجموعة الشهيدين اخضر رياض مهدي ومسلم علي خليل موقع رشاف بالاسلحة المناسبة وحققت فيه اصابات مباشرة ومؤكدة.
وهاجمت المقاومة الاسلامية مجموعة الشهيدين ادهم نزيه هزيمة ومحمد حسين قاسم تحركات معادية في محيط موقع الدبشة بالاسلحة الصاروخية المناسبة فأصابتها بشكل مباشر محققة اصابات مباشرة.
كما هاجمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال "الاسرائيلي" موقع القبع بالاسلحة الصاروخية وتمكنت من اصابة الموقع بشكل مباشر.
2000: جرح المواطن عبد الله هاشم جراء القصف الصهيوني على بلدة اللويزة في جنوب لبنان.