1984: أدت نيران الرشاشات التي أطلقها جنود العدو في شوارع مدينة صيدا إلى إصابة ستة مواطنين بجراح خطرة.
1985: أعلنت المقاومة الإسلامية أنها هاجمت دورية للاحتلال الصهيوني على مفرق بلدة الحنية بالقذائف الصاروخية والأسلحة الرشاشة وأسفر الهجوم عن تدمير ناقلتي جند وإصابة 11 جندياً بين قتيل وجريح.
1986: قصفت قوات الاحتلال بلدة زلايا في البقاع الغربي فأصيب المواطن أحمد موسى بجروح بالغة، ومشطت بالأسلحة الرشاشة بلدة قليا فأصيب المواطنان سلمان وسليمان ناصر بجروح.
1988: أصيب أربعة جنود صهاينة بجروح في اشتباك مع مجموعة من المقاومة الفلسطينية قرب مستوطمة كفر يوفال في شمال فلسطين المحتلة فيما أعلن عن استشهاد اثنين من عناصر المجموعة.
1990: أصيب أربعة مواطنين فلسطينيين في غارة شنتها الطائرات الجربية الصهيونية على مبنى في مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان.
2001: انفجرت قذيفة صهيونية من مخلفات العدوان الصهيوني على بلدة الزرارية في الجنوب اللبناني ما أدى إلى إصابة المواطنة عليّة محمود هاشم بجراح. كما أطلقت الرشاشات الصهيونية نيرانها باتجاه الأحياء السكنية لبلدة شبعا، ما أدى إلى إصابة مواطنين بجراح، أحدهما هو علي قاسم دعكور (52عاماً).
2002: نفذت الطائرات الحربية الاسرائيلية 9 غارات استهدفت محيط كفرشوبا، حلتا، تلة السيخية، ومزرعة شانوح فيما شن رجال المقاومة الاسلامية سلسلة هجمات استهدفت مواقع العدو، مؤكدين وقوع اصابات بينهم ضابط اسرائيلي كبير.
فقد اعلنت المقاومة الاسلامية عند السادسة و45 دقيقة مساء ان رجالها خاضوا مواجهات عنيفة مع حاميات مواقع الاحتلال الاسرائيلي في كل من رويسة القرن، زبدين، رمثا، السماقة، رويسة العلم وضهر الاحمر مؤكدة وقوع اصابات في صفوف العدو. وعند التاسعة هاجم رجال المقاومة مرصد جبل الشيخ واكدوا تحقيق اصابات.
قوات الاحتلال بدأت على الاثر قصفاً استهدف مزرعة بسطرة، شانوح، اطراف المجيدية، جبـل سدانة، بركة النقار جنوب شبعا. ثم نفذ الطيران الحربي الاسرائيلي 7 غارات استهدفت الاولى الاطراف الشرقية لكفرشوبا والثانية اطراف حلتا والثالثة مزرعة شانوح وادت لتدمير منزلين يعودان للمواطن غسان عبد العال، فيما استهدفت الغارة الرابعة اطراف المجيدية.
ثم عاودت الطائرات المعادية تحليقها في الاجواء ونفذت 3 غارات على الاماكن ذاتها.
كما قامت مروحيتا "آباتشي" بتمشيط المنطقة الواقعة بين حلتا والمجيدية برشاشات ثقيلة من عيار 80 ملم.
وعند التاسعة ليلا اغار الطيران الحربي الاسرائيلي على رباع التبن قرب التلال الشرقية الشمالية لكفرشوبا مطلقا صاروخي جو - ارض ثم جدد غاراته عند التاسعة والربع على مزرعة شانوح مما ادى لتحطيم زجاج عدد من المنازل في كفرشوبا، فيما تواصل القصف على اطراف كفرشوبا وكفرحمام وسط تمشيط على الاطراف الشرقية والجنوبية للبلدتين من مواقع الاحتلال في السماقة ورويسات العلم وواصل ليلا الطيران المروحي تحليقه فوق تلال كفرشوبا ومرتفعات العرقوب، وكان يعمد الى اطلاق بالونات حرارية وراءه لدى اقترابه من المناطق المحررة، كما حلق فوق سهل الحولة ومزارع شبعا وبكثافة.
مصدر في المقاومة الاسلامية اكد اصابة ضابط اسرائيلي كبير في العمليات وحالته خطرة جدا.
وكانت قوات الاحتلال الاسرائيلي صعّدت اعتداءاتها على المناطق المحررة المحاذية لمزارع شبعا وتلال كفرشوبا المحتلين قصفاً وتمشيطاً ترافقت مع تحليق مكثف للطيران المروحي.
فعند الاولى والثلث من بعد منتصف ليل امس الاول جددت قوات الاحتلال قصفها المدفعي لاطراف المجيدية والريحانية الى الجنوب من بلدة الماري، كما سقطت 5 قذائف من عيار 155 ملم عند الاطراف الجنوبية لقرية عين عرب.
وقرابة الرابعة والنصف فجراً فتحت قوات الاحتلال المتمركزة في موقع ظهر البيدر عند الطرف الجنوبي لمزارع شبعا باتجاه سهل المرج قرب المجيدية مستهدفة عدداً من العمال من منطقة البقاع يعملون بالزراعة مما اضطرهم الى ترك خيامهم والنزوح باتجاه الشمال.
واطلقت المدفعية الاسرائيلية المتمركزة في معسكر عنفيت عند الطرف الغربي لهضبة الجولان قذائف من عيار 155 ملم سقطت على رباع التبن في جبل سدانة، كما سقطت عدة قذائف مماثلة في محيط بركة النقار.