تحدث الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله خلال المراسم التي أقامها حزب الله في قاعة مجمع شاهد – طريق المطار/ بيروت، بمناسبة ذكرى أربعين الإمام الحسين (ع) ويوم شهيد حزب الله، عن مناسبة أربعين الإمام الحسين (ع) ويوم شهيد حزب الله وتطرق خلالها للمستجدات السياسية، وهنا أبرز المواقف التي أطلقها سماحته:
- نلتقي في هذه المناسبة في اليوم الذي أفتتح فيه أحمد قصير عصر الإستشهاديين ليبدأ عصر جديد من المقاومة.
- عدد الزائرين الذين وصلوا إلى كربلاء في ذكرى أربعين الامام الحسين بلغ 20 مليونا من جميع أنحاء العالم.
- نساهم بالإجهاز على أعظم مؤامرة في المنطقة والتي جسدتها داعش الارهابية الوهابية التي صنعتها السعودية.
- ببركة تضحيات الشهداء والجرحى والمجاهدين تمكنا من تحرير ارضنا واسرانا في التحرير الاول عام 2000 وفي اب.
- نجحنا في تحرير أرضنا وإيجاد قوة ردع من الأطماع الاسرائيلية والتهديدات الاسرائيلية.
- أبناؤكم مفخرة وهم أسباب إنجازاتنا وشعورنا بالحرية والكرامة والعزة في منطقتنا.
- شعورنا بالأمان والكرامة والحرية هو ببركة الشهداء.
- داعش بات اليوم في مراحله الأخيرة بسبب إنجازات قوى محور المقاومة في سوريا والعراق.
- نساهم اليوم في الاجهاز على أعظم مؤامرة على المنطقة والإسلام والقيم الأخلاقية.
- وصلنا في لبنان في المرحلة الماضية إلى أن يكون بلدنا هو الأكثر أمناً في العالم.
- خلال سنة دخل لبنان في حالة استقرار سياسي وبدأت الحكومة بعمل فعال وجاد ووضع قانون إنتخابات وموازنة.
- المشهد الإيجابي في البلد يعود فيه الفضل لتعاون كل الأطراف اللبنانية.
- رغم الأجواء الجيدة يتم استدعاء الحريري على عجل وحيداً من قبل السعودية وتجبره على الاستقالة.
- اليوم جميع اللبنانيين والعالم باتوا على يقين بأن السعودية أجبرت الحريري على الاستقالة.
- التدخل السعودي العلني في لبنان هو غير مسبوق.
- رئيس حكومة لبنان محتجز في السعودية وممنوع من العودة إلى لبنان.
- السعوديون يحاولون فرض زعامة جديدة دون مشاورة تيار المستقبل نفسه وفرض رئيس حكومة على لبنان.
- السعوديون يعتمدون خطاباً تحريضياً بحق اللبنانيين ويشجعون على تفرقتهم.
- الأخطر أن السعوديين يحرضون إسرائيل على ضرب لبنان وهم طلبوا منها ذلك.
- السعودية جاهزة لتقديم المليارات لإسرائيل لضرب لبنان وعدوان تموز 2006 كان بطلب إسرائيلي.
- هل حقيقة السعودية من خلال الإجراءات التي قامت بها تريد مصلحة لبنان ؟؟.
- هناك نقاش في الكيان الإسرائيلي اليوم حول طلب السعودية ضرب لبنان رغم أنه ليس جاهزاً للحرب.
- اللبنانيون اليوم أمام مرحلة مصيرية وعليهم تحديد خياراتهم.
- أدعو اللبنانيين للتأمل في ظل ما يجري حولنا.
- إهانة رئيس حكومة لبنان هي إهانة لكل لبناني حتى لو كنا نختلف معه بالسياسة.
- ندين التدخل السعودي السافر في الشأن الداخلي اللبناني ونضم صوتنا لكل اللبنانيين بوجوب عودة الرئيس الحريري إلى لبنان.
- بقاء الحريري قيد الإقامة الجبرية نرفضه ولا يجب أن يسكت عن ذلك أي لبناني أو عربي أو إنسان حر.
- الحريري لم يكتب حرفاً في كتاب استقالته بل كتبه السعوديون.
- نعتبر الإستقالة المعلنة غير قانونية وغير دستورية وغير شرعية لانها وقعت تحت الإكراه والإجبار ولا نعترف بها وبالتالي فإن الحكومة الحالية شرعية.
- لا نؤيد الدعوات إلى إستشارات نيابية لأن الحكومة الحالية شرعية والحريري ما زال رئيسها الحالي
- إدارة الرئيس عون الحكيمة وبالتضامن مع الرئيس بري والقوى السياسية يجب أن تكون محل إجماع.
- على اللبنانيين أن يتضامنوا ويتحصنوا خلف الإدارة الحكيمة لهذه الأزمة.
- يجب علينا أمام الإهانة والإكراه والبغضاء والتهديدات أن نقف إلى جانب بعضنا بعضاً ونحمي بعضنا.
- الحديث عن محاولة اغتيال الحريري هو خبر سعودي وغير صحيح.
- هناك من يتحدث ومصّر بالحديث عن وجود اغتيالات سياسية ولذلك يجب التنبه لهذه الأخبار.
- يجب الحذر من الفرضيات والاتهامات السعودية لما تؤشر إليه من استعدادات لأمور محددة.
- حسب المعطيات نستبعد شن حرب من قبل "اسرائيل" ضد لبنان لأنها تعرف "كلفتها الغالية جداً جداً" عليها.
- "اسرائيل" ستعمل الى جانب السعودية في تقديم الدعم للرياض في حربها ضد حزب الله.
- الإسرائيلي يبحث عن الفتنة ومثال على ذلك دخول النصرة وأعوانها من مناطق إسرائيلية إلى بلدة حضر.
- نحن في لبنان نراقب مع الجيش والقوى الأمنية كل احتمالات السيناريوهات الإسرائيلية.
- نحذر "اسرائيل" من أي إستغلال ومن أي خطأ في التقدير للوضع الراهن في لبنان.
- أقول لـ "إسرائيل" نحن اليوم أشد عودا وأحذرهم من أي خطوة لاستغلال الوضع.
- "اسرائيل" تقاتل لمصلحتها ومن المستبعد ان تدخل الحرب لصالح السعودية.
- هناك غضب سعودي حقيقي على ايران وحزب الله لكن ردة فعل الرياض غير مفهومة.
- لا يظننّ الإسرائيلي أننا خائفون أو مربكون بل نحن جاهزون للمواجهة.
- السعودية لم تحقق انتصارا في اليمن وفشلت مخططاتها في العراق وسوريا.
- الأمم المتحدة وضعت السعودية على القائمة السوداء لقتلها الأطفال.