هو عيد الأضحى.. يرسم البسمة على وجوه الاطفال، يسارع الكبار فيه الى إتمام مناسك الحج لمن استطاع اليه سبيل والصلاة في المساجد لمن ينتظر..، ويبقى للمجاهدين المرابطين حصة الأسد، فهم في الحالين في أفراح العبادة التي تقرب الى لله زلفة، وعبادة الجهاد والرابط على طريق التحرير الآتي للمقدسات.. وبينهم من يقدم الأضحية حتى الجود بالنفس وهو أسمى آية الجود.