المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار العدو
’اسرائيل’: جنودنا لن يتعرّضوا لأي أذى من قبل المجموعات المسلّحة
قال مصدر أمني صهيوني إن المسلحين السوريين لا يجرؤون على إطلاق النار باتجاه "اسرائيل"، وعندما سيفتحون النار ضدنا فهم سيفقدون قوتهم".
وفي سياق سيطرة المجموعات المسلحة على معبر القنيطرة واحتجاز 45 جندياً من قوات الامم المتحدة العاملة في الجولان السوري المحتلّ، توقّعت مصادر أمنية صهيونية أنه لن يتم التعرض للجنود وأنهم على ما يبدو سيطلق سراحهم بطرق دبلوماسية.
وتقول المصادر نفسها إن "كل المنطقة المنزوعة السلاح من جنوب معبر القنيطرة وحتى مثلث الحدود مع سوريا والاردن، بقيت عملياً من دون تواجد لجنود الاندوف الذين تركوا مواقعهم ويعملون الآن من داخل "الاراضي الاسرائيلية"، وإن القوافل اللوجستية دخلت من "اسرائيل" الى الاراضي السورية من اجل تأمين الاحتياجات لصالح قوات الامم المتحدة المتواجدة في منطقة الفوار".
موقع والاه ذكر أن "المجموعات السورية التي تعمل في هذه المنطقة هي جبهة النصرة وسرايا الجهاد، وابابيل حوران والمليشيا العلمانية جبهة الثورة السورية التي تسيطر عمليا على معبر القنيطرة".
وأشارت المصادر الأمنية الاسرائيلية الى أن "المجموعات المسلحة التي تعمل في منطقة القنيطرة وجنوب هضبة الجولان تبلغ حوالي 300 مقاتل مسلح جميعهم من ابناء المنطقة ومع ذلك هناك احتمال ضعيف بأن يستعيد الجيش السوري المنطقة التي خسرها".
ولفتت المصادر الامنية الاسرائيلية الى ان "مقاتلي داعش ما زالوا بعيدون عن الحدود الاسرائيلية ويتواجدون في شرق سوريا واذا ما ارادوا الانتقال الى هذه المنطقة سيصطدمون اولا بعناصر جبهة النصرة الذين يعارضون بحزم أي نشاط لهم في سوريا".
وفي سياق سيطرة المجموعات المسلحة على معبر القنيطرة واحتجاز 45 جندياً من قوات الامم المتحدة العاملة في الجولان السوري المحتلّ، توقّعت مصادر أمنية صهيونية أنه لن يتم التعرض للجنود وأنهم على ما يبدو سيطلق سراحهم بطرق دبلوماسية.
وتقول المصادر نفسها إن "كل المنطقة المنزوعة السلاح من جنوب معبر القنيطرة وحتى مثلث الحدود مع سوريا والاردن، بقيت عملياً من دون تواجد لجنود الاندوف الذين تركوا مواقعهم ويعملون الآن من داخل "الاراضي الاسرائيلية"، وإن القوافل اللوجستية دخلت من "اسرائيل" الى الاراضي السورية من اجل تأمين الاحتياجات لصالح قوات الامم المتحدة المتواجدة في منطقة الفوار".
موقع والاه ذكر أن "المجموعات السورية التي تعمل في هذه المنطقة هي جبهة النصرة وسرايا الجهاد، وابابيل حوران والمليشيا العلمانية جبهة الثورة السورية التي تسيطر عمليا على معبر القنيطرة".
وأشارت المصادر الأمنية الاسرائيلية الى أن "المجموعات المسلحة التي تعمل في منطقة القنيطرة وجنوب هضبة الجولان تبلغ حوالي 300 مقاتل مسلح جميعهم من ابناء المنطقة ومع ذلك هناك احتمال ضعيف بأن يستعيد الجيش السوري المنطقة التي خسرها".
ولفتت المصادر الامنية الاسرائيلية الى ان "مقاتلي داعش ما زالوا بعيدون عن الحدود الاسرائيلية ويتواجدون في شرق سوريا واذا ما ارادوا الانتقال الى هذه المنطقة سيصطدمون اولا بعناصر جبهة النصرة الذين يعارضون بحزم أي نشاط لهم في سوريا".
