المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار العدو
وصف الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي موتي الموز الحادث الذي وقع في الجولان يوم أمس بـ"الخطير جداً"، وقال "نحن مستعدون ومتأهبون فيما يتعلق بسوريا ولبنان وغزة عبر كل وسائل التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي".
من جهتها، ذكرت القناة العاشرة أن التقدير في الجيش الإسرائيلي يتعزز بأن الجيش السوري وحزب الله هما المسؤولان عن عملية اطلاق الصاروخ الذي استهدف سيارة كانت تعمل على اصلاح السياج وقتل نتيجته فتى اسرائيلي".
وأشارت القناة العاشرة الى أنه "في حال تأكيد المعلومات الاستخبارية ان حزب الله او الجيش السوري هو من قام بإطلاق الصاروخ المضاد للدروع في الجولان فإن "إسرائيل" لا تكون قد قالت كلمتها الأخيرة، وسيكون هناك استمرار للرد لأن الامر يتعلق عندها بوضع سريع لقواعد اللعبة في المنطقة، وللإيضاح للطرف الثاني أن إطلاق صواريخ مضادة للدروع على من يمر على الحدود وقتل اشخاص هو امر لن يمر".
وأضافت القناة العاشرة أن "التقدير في الجيش الإسرائيلي هو ان الصاروخ اطلق من منطقة يقع جزء منها تحت سيطرة "المتمردين السوريين" والجزء الآخر تحت سيطرة الجيش النظامي، وكما يبدو فإن الصاروخ المضاد للدروع هو من نوع "كورنيت" الفتاك والموجود لدى حزب الله".
وأعلن الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي موتي الموز أن رئيس الأركان بني غانتس زار موقع اطلاق الصاروخ في الجولان، حيث أجرى تقييماً للوضع مع قائد المنطق الشمالية والقادة العسكريين في المنطقة واصدر توجيهاته لهم.
بدورها، أفادت القناة الأولى في تلفزيون العدو أن المسؤولين في الجيش يقولون إن المهمة الأساسية الآن هي الضفة الغربية ومنطقة الخليل وإعادة المخطوفين وعلى هذا يتم التركيز، والجيش لا يريد الانتشار والاستعداد على ثلاثة جبهات".
وبعكس القناة الأولى، اعتبرت القناة الثانية أن لا علاقة مباشرة بين اطلاق الصاروخ على السيارة في الجولان وبين ما يجري الضفة الغربية وقطاع غزة.
ولفتت الى أن التقديرات تشير الى أن العملية التي وقعت امس في الجولان يمكن أن تتكرر وقت قريب.
أما موقع "يديعوت" فأفاد أن "التحقيقات أظهرت بأن الخلية التي اطلقت الصاروخ شخصت جيدا وجود سيارتين إسرائيليتين وراء السياج الجديد في المنطقة المستهدفة، وأن التحقيقات التي أجرتها قيادة المنطقة الشمالية مساء امس أظهرت أن النقطة التي أُطلق منها الصاروخ المضاد للدروع تقع في أرض تخضع لسيطرة مشتركة للمعارضة والجيش السوري".
"اسرائيل": ما حصل في الجولان خطير جداً
وصف الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي موتي الموز الحادث الذي وقع في الجولان يوم أمس بـ"الخطير جداً"، وقال "نحن مستعدون ومتأهبون فيما يتعلق بسوريا ولبنان وغزة عبر كل وسائل التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي".
من جهتها، ذكرت القناة العاشرة أن التقدير في الجيش الإسرائيلي يتعزز بأن الجيش السوري وحزب الله هما المسؤولان عن عملية اطلاق الصاروخ الذي استهدف سيارة كانت تعمل على اصلاح السياج وقتل نتيجته فتى اسرائيلي".
وأشارت القناة العاشرة الى أنه "في حال تأكيد المعلومات الاستخبارية ان حزب الله او الجيش السوري هو من قام بإطلاق الصاروخ المضاد للدروع في الجولان فإن "إسرائيل" لا تكون قد قالت كلمتها الأخيرة، وسيكون هناك استمرار للرد لأن الامر يتعلق عندها بوضع سريع لقواعد اللعبة في المنطقة، وللإيضاح للطرف الثاني أن إطلاق صواريخ مضادة للدروع على من يمر على الحدود وقتل اشخاص هو امر لن يمر".
وأضافت القناة العاشرة أن "التقدير في الجيش الإسرائيلي هو ان الصاروخ اطلق من منطقة يقع جزء منها تحت سيطرة "المتمردين السوريين" والجزء الآخر تحت سيطرة الجيش النظامي، وكما يبدو فإن الصاروخ المضاد للدروع هو من نوع "كورنيت" الفتاك والموجود لدى حزب الله".
وأعلن الناطق بإسم الجيش الإسرائيلي موتي الموز أن رئيس الأركان بني غانتس زار موقع اطلاق الصاروخ في الجولان، حيث أجرى تقييماً للوضع مع قائد المنطق الشمالية والقادة العسكريين في المنطقة واصدر توجيهاته لهم.
بدورها، أفادت القناة الأولى في تلفزيون العدو أن المسؤولين في الجيش يقولون إن المهمة الأساسية الآن هي الضفة الغربية ومنطقة الخليل وإعادة المخطوفين وعلى هذا يتم التركيز، والجيش لا يريد الانتشار والاستعداد على ثلاثة جبهات".
وبعكس القناة الأولى، اعتبرت القناة الثانية أن لا علاقة مباشرة بين اطلاق الصاروخ على السيارة في الجولان وبين ما يجري الضفة الغربية وقطاع غزة.
ولفتت الى أن التقديرات تشير الى أن العملية التي وقعت امس في الجولان يمكن أن تتكرر وقت قريب.
أما موقع "يديعوت" فأفاد أن "التحقيقات أظهرت بأن الخلية التي اطلقت الصاروخ شخصت جيدا وجود سيارتين إسرائيليتين وراء السياج الجديد في المنطقة المستهدفة، وأن التحقيقات التي أجرتها قيادة المنطقة الشمالية مساء امس أظهرت أن النقطة التي أُطلق منها الصاروخ المضاد للدروع تقع في أرض تخضع لسيطرة مشتركة للمعارضة والجيش السوري".
