عناوين الصحف الاسرائيلية الصادرة بتاريخ 12 آذار
صحيفة "معاريف":
- "لابيد يحقق إنجازاً يتمثل بتقليص عدد الوزراء إلى ما لا يزيد عن عشرين وزيراً
- تحالف "الليكود بيتنا" قد ينال عشر حقائب وزارية، "يش عاتيد" 5، و"البيت اليهودي" 3
- مصادر الليكود تقول إن نتانياهو سوف يتنازل عن حقيبة وزير التربية والتعليم لصالح لابيد كي يبقي حقيبة الداخلية بأيدي "الليكود"
- وفقاً لمصادر أقطاب من الليكود فإن رئيس حزب "كاديما" شاؤول موفاز بقي خارج الائتلاف الحكومي ولن يشغل منصباً وزارياً
- رئيس الكنيست رؤفين رفلين يتهم نتانياهو ولبيرمان بأنهما تآمرا عليه
• إيهود براك يعتزل منصبه وزيرا للدفاع بعد ست سنوات في المنصب
- باراك حذر من مغبة العواقب المترتبة على استمرار حالة الجمود التي تعتري عملية السلام
• جيش "الدفاع" يخطط لجعل منشآت الاعتقال التي احتجز فيها الأفارقة المتسللين قاعدة لتجنيد اليهود المتدينين المتشددين الحارديم".
صحيفة "هآرتس":
-" الأمم المتحدة تتوجه إلى محكمة العدل العليا معترضة على القانون الإسرائيلي الذي يمنع دخول المتسللين إلى البلاد
- لابيد يحقق إنجازا في المفاوضات الائتلافية: الحكومة لن تضم أكثر من عشرين وزيراً
- بطارية من منظومة القبة الحديدية لاعتراض الصواريخ ستنصب في مطار بن غوريون كي يستطيع الرئيس الأميركي أوباما أن يأخذ صورة بجانبها
- في اللحظة الأخيرة قرر أباما أن يزور كنيسة المهد خلال زيارته للمنطقة
- مجلة نيو ريبابليك الأميركية: ليفني ألحت على عباس أن لا يوقع على اقتراح أولمرت بشأن التسوية السلمية قبل الانتخابات
- الرئيس الأميركي السابق بوش أسدى نصائح إلى ليفني حول كيفية التغلب على نتانياهو في انتخابات 2009
- الجامعات والكليات تعطل الدراسة جزئيا اليوم احتجاجا على تقليص في ميزانيات التعليم العالي
- البنك العالمي يتوقع أن يستمر تردي الوضع الاقتصادي في المناطق الفلسطينية".
صحيفة "يديعوت أحرونوت":
- "نتانياهو رضخ لمطالب لابيد، فعدد أعضاء الوزراء لن يزيد عن عشرين وزيراً
- أعضاء كبار في الليكود يلقون باللائمة على نتانياهو معتبرين أنه ليس في وارد التعامل مع مصالحهم هم
- رئيسة حزب "هاتنوعاه" لفني تعلن أنها على غير استعداد للتنازل عن أي منصب وزاري وتهدد بالتوجه إلى المعارضة إذا فسخ الاتفاق الذي وقعته مع نتانياهو
• أريه درعي أحد رؤساء حركة شاس الدينية يفكر في التنافس على رئاسة بلدية "أورشليم" القدس
• القرار الخاص بإلغاء الحماية لبعض الوزراء خلفت انتقادات لدى رجال الأمن والحماية خوفا أن يصبحوا عاطلين عن العمل".