وشدد مخزومي على "أن الحل الأجدى والأسلم للبلد هو في الخروج النهائي من القوانين الإنتخابية البالية، من قانون الألفين إلى قانون الستين، التي أدت وتؤدي إلى إعادة إنتاج النظام الطائفي ورفع منسوب التطييف والتمذهب وكل الأمراض التي يعاني منها لبنان، وبالتالي إبقاء البلد تحت سيف الحرب الأهلية". وقال إنه "حان الوقت لإقرار قانون للانتخابات يعتمد النسبية"، مؤكدا على "حق اللبنانيين في المساواة في المواطنة بعيدا عن المحاصصة في السلطة".