وسأل: هل تظن قوى 14 آذار أنها إذا لفقت التهم وادعت الحرص على اتفاق الدوحة سيصدقها الناس بعد كل تصرفاتها السابقة المليئة بالتوتير والاتهامات والتحريض؟ لا تتعبوا أنفسكم، فالناس لا تصدقكم وتحملكم المسؤولية عن الأجواء المشحونة في البلد, ولعلكم لا تصدقون أنفسكم لكنكم لا تتجرأون على الاعتراف.
حمى الله لبنان من الفتنة والمفتنين.