من جهته، قال مطانيوس رزق الله: إننا في موسم التحرير نقدر العودة إلى اوفياء الوطن الذي لم نغب عنه ابدا، كما نشيد دائما باستقامة المقاومة ومسلكية رجالها ومنهجية سلوكهم ومناقبيتهم الاخلاقية، ولا بد من التوجه بالشكر والامتنان لما قدمه الحزب بعد اعتداء تموز اللعين الذي لم يبق ولم يذر، وهنا لا بد من اشارة إلى تواصل أهل بلدتنا مع حزب الله على الارض بكل محبة وود وصداقة.
وختم بأن علما الشعب بلدة محبة، منفتحة ومسالمة ومتآخية مع جيرانها بالعسر واليسر لانها تؤمن بالعيش المشترك.