المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
وطنية - 25/5/2008
اكد رئيس "التجمع الوطني لدعم خيار المقاومة" الدكتور يحيى غدار، في تصريح اليوم، "أن عيد المقاومة والتحرير، ليس ذكرى بل تاريخ جديد سطرته المقاومة ليكون شاهدا على أفول عصر الهزائم وثقافة الاستسلام، والذي ولى الى غير رجعة مع التأكيد على أن ايمان المقاومة وجهوزيتها المتصاعدة أضحت البوصلة الاستراتيجية لشعب أبي آل على نفسه أن ينتقل من نصر الى نصر مؤمنا بخياره مستبسلا ومستشهدا في سبيل عزة وطنه وأمته، غير آبه بآلة الغزو والاحتلال والتكنولوجيا الذي سخر المشروع الاميركي الصهيوني كل طاقاته لخدمتها آملا أن يقضي على المقاومة ويمضي. الا أن كل أحلامه الشرق أوسطية باءت بالفشل حيث شهدت انهيارات بالجملة في لبنان وفلسطين والعراق".
وقال: "إن 25 أيار كان فاتحة للنصر وسيبقى، بدأ معه مشوار المقاومة الطويل الذي كان من محطاته المضيئة الانجاز التاريخي الاستراتيجي في تموز، مبشرا بعصر جديد أسس بزوغ فجر من العزة والكرامة والكبر، وأعلن بداية نهاية عدو متغطرس وفريق مراهن في سلطة مبتورة لعقت السم في العسل، سقطت الى غير رجعة، وهذا ما بدا للعيان الاقليمي والدولي، في هذه الذكرى نراهن على رئيس البلاد فخامة العماد ميشال سليمان الذي يشكل بالنسبة لنا رمزا للمقاومة والتحرير وفألا في بناء الدولة القادرة والعادلة التي لا يمكن ان تصان وأن تنعم بالسيادة والحرية والاستقلال الا في ظل خيار المقاومة".
التجمع الوطني لدعم خيار المقاومة: 25 أيار كان فاتحة للنصر وسيبقى عيد التحرير ليس ذكرى بل تاريخ جديد
وطنية - 25/5/2008
اكد رئيس "التجمع الوطني لدعم خيار المقاومة" الدكتور يحيى غدار، في تصريح اليوم، "أن عيد المقاومة والتحرير، ليس ذكرى بل تاريخ جديد سطرته المقاومة ليكون شاهدا على أفول عصر الهزائم وثقافة الاستسلام، والذي ولى الى غير رجعة مع التأكيد على أن ايمان المقاومة وجهوزيتها المتصاعدة أضحت البوصلة الاستراتيجية لشعب أبي آل على نفسه أن ينتقل من نصر الى نصر مؤمنا بخياره مستبسلا ومستشهدا في سبيل عزة وطنه وأمته، غير آبه بآلة الغزو والاحتلال والتكنولوجيا الذي سخر المشروع الاميركي الصهيوني كل طاقاته لخدمتها آملا أن يقضي على المقاومة ويمضي. الا أن كل أحلامه الشرق أوسطية باءت بالفشل حيث شهدت انهيارات بالجملة في لبنان وفلسطين والعراق".
وقال: "إن 25 أيار كان فاتحة للنصر وسيبقى، بدأ معه مشوار المقاومة الطويل الذي كان من محطاته المضيئة الانجاز التاريخي الاستراتيجي في تموز، مبشرا بعصر جديد أسس بزوغ فجر من العزة والكرامة والكبر، وأعلن بداية نهاية عدو متغطرس وفريق مراهن في سلطة مبتورة لعقت السم في العسل، سقطت الى غير رجعة، وهذا ما بدا للعيان الاقليمي والدولي، في هذه الذكرى نراهن على رئيس البلاد فخامة العماد ميشال سليمان الذي يشكل بالنسبة لنا رمزا للمقاومة والتحرير وفألا في بناء الدولة القادرة والعادلة التي لا يمكن ان تصان وأن تنعم بالسيادة والحرية والاستقلال الا في ظل خيار المقاومة".
