وأكد أن ما جرى من أحداث، "لا دخل له بالأمر الطائفي ولا المذهبي، وإنما له علاقة بالموقف السياسي، وأن هذه المعارضة بما فيها من سني ودرزي ومسيحي، هم ملتزمون بخط المقاومة، وأن في فريق السلطة التي فيها من شيعي وسنة ودروز ومسيحيون، هم ملتزمون بالخط الأميركي".