المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
4/5/2008
علّق رئيس "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد على "تقرير وزارة الخارجية الأميركية الذي يتحدث عن الإرهاب في العالم، والعجيب أننا فتشنا فيه سطرا سطرا وكلمة كلمة ولم نجد كلمة واحدة عن الكيان الصهيوني لأن هذا الكيان بنظر هذه الإدارة يمثل أرقى الديموقراطيات والنموذج في الحفاظ على حقوق الإنسان".
وقال خلال رعايته افتتاح الأنشطة الربيعية في ثانوية الآفاق - كفرصير في حضور النائب عبد اللطيف الزين: "إن المجازر التي يرتكبها الصهاينة في غزة في حق الأطفال والنساء والشيوخ والحصار الأبشع والمطبق الذي يمارسه هذا العدو على ما يقارب 150 ألف إنسان من مليون ونصف إنسان في غزة، كل هذا يحصل على مرأى ومسمع وبدعم من الإدارة الأميركية التي سيسجل التاريخ أن إدارة بوش هي أكثر الإدارة الأميركية توحشا عبر التاريخ الأميركي، ومن كان بمثل هذا التوحش لا يحق له أن يكون وسيطا لتحقيق تسوية سلمية ولا يحق له أن يقدم أطروحة عن حقوق الإنسان والدفاع عن الحرية والديموقراطية، والشعب الأميركي سيقول كلمته في هذه الإدارة على مدى الأيام المقبلة".
وختم النائب رعد: "نحن أسياد أرضنا لأننا أسياد قرارنا، وحين نصبح أتباعا لقرارات الآخرين ينتقص من حقوقنا وسيادتنا ونصبح غير جديرين بالحفاظ على أوطاننا وتنميتها".
النائب رعد: نحن أسياد أرضنا لأننا أسياد قرارنا إدارة بوش هي أكثر الإدارة الأميركية توحشا عبر التاريخ الأميركي
4/5/2008
علّق رئيس "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد على "تقرير وزارة الخارجية الأميركية الذي يتحدث عن الإرهاب في العالم، والعجيب أننا فتشنا فيه سطرا سطرا وكلمة كلمة ولم نجد كلمة واحدة عن الكيان الصهيوني لأن هذا الكيان بنظر هذه الإدارة يمثل أرقى الديموقراطيات والنموذج في الحفاظ على حقوق الإنسان".
وقال خلال رعايته افتتاح الأنشطة الربيعية في ثانوية الآفاق - كفرصير في حضور النائب عبد اللطيف الزين: "إن المجازر التي يرتكبها الصهاينة في غزة في حق الأطفال والنساء والشيوخ والحصار الأبشع والمطبق الذي يمارسه هذا العدو على ما يقارب 150 ألف إنسان من مليون ونصف إنسان في غزة، كل هذا يحصل على مرأى ومسمع وبدعم من الإدارة الأميركية التي سيسجل التاريخ أن إدارة بوش هي أكثر الإدارة الأميركية توحشا عبر التاريخ الأميركي، ومن كان بمثل هذا التوحش لا يحق له أن يكون وسيطا لتحقيق تسوية سلمية ولا يحق له أن يقدم أطروحة عن حقوق الإنسان والدفاع عن الحرية والديموقراطية، والشعب الأميركي سيقول كلمته في هذه الإدارة على مدى الأيام المقبلة".
وختم النائب رعد: "نحن أسياد أرضنا لأننا أسياد قرارنا، وحين نصبح أتباعا لقرارات الآخرين ينتقص من حقوقنا وسيادتنا ونصبح غير جديرين بالحفاظ على أوطاننا وتنميتها".
