وختم :"إن واجب أي مسؤول المطالبة بحقوق الناس الذين إئتمن على تمثيلهم، وحبذا لو يضم أصواتهم إلينا جميع الذين يحسون بأن حملا ثقيلا سيبقى على كواهلهم كلما بقيت الحقائق مطمورة تحت التراب، للمطالبة بإنهاء كل الملفات العالقة، ولا سيما منها ذات الطابع الإنساني، عل ذلك يكون كفارة عن بعض خطاياهم".