إذا كان الحوار متعذرا بإدارة شيخ المعارضين، فما بالك بما أنت فيه قائم مقاما لرئاسة الجمهورية، مغتصبا للسلطة، مسببا لتعطيل المؤسسات بما في ذلك الحوار الذي كان جاريا في تشرين الثاني 2006، فهل يصح القول هنا ولا يصح هناك ونحن نحاور لأجل تنفيذ المبادرة العربية وخلاص لبنان؟.
مع الإشارة انك لم تعترض على شيخ المعارضين في حوارين وهو يديرهما سابقا، وكان ينعم بالجلوس الى جانبك؟، هل شعرت بدنو الحل فأردت ترحاله؟ سامحك الله، كفى تذرعا بما أنت واجده.