ورأى في المناورة العسكرية الصهيونية، محاولة فاشلة لاستعادة معنويات جنود الاحتلال التي تحطمت خلال حرب تموز عام 2006، وهي بمثابة تهديد واضح بالعدوان على بلدنا,حسب القوانين الدولية كما صرح الوزير المستقيل فوزي صلوخ.
ونوه التجمع بجهوزية المقاومة للرد على أي اعتداء محتمل، ويعتبر نفسه فصيلا طبيا صحيا مقاوما، يضع كامل إمكانياته بتصرف قيادة المقاومة, مجددا وقوفه الى جانب المقاومين للدفاع عن السيادة الحقيقية للوطن، ودعا جميع مؤسسات وقوى المجتمع المدني للتأهب والاستعداد لمواجهة المخاطرالتي يمكن أن يتعرض لها شعبنا.