المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
الحاج قماطي : كنا بالامس نواجه عدوًا نقاتله ويقاتلنا احتل ارضنا وحررناها.. اليوم وضعوا بمواجهتنا ابناء الوطن
الاثنين 27/08/2007
أكد نائب رئيس المجلس السياسي لحزب الله الحاج محمود قماطي أن كل ما يجري اليوم ليس خلافاً حول تشكيل حكومة او زيادة عدد الوزراء والنواب او انتخابات نيابية مبكرة كل هذه الامور هي ادوات صراع يحاول كل فريق ان يحّصن موقفه من الصراع
كلام قماطي جاء خلال خلال احياء اسبوع في بلدة جبشيت أضاف:كنا بالامس نواجه عدوًا يجاورنا على الحدود نقاتله ويقاتلنا احتل ارضنا وحررناها فهزمناه، اليوم وضعوا بمواجهتنا ابناء الوطن المطلوب من يسيطر على هذه السلطة في لبنان ليس لاجل السلطة وإنما ما وراء السلطة من يمسك السلطة في لبنان حتى يستخدم لاحقاً، هل المقاومة تبقى في السلطة هل المقاومة تطمع في وزارة اومنصب او موقع وكلكم يعلم ان هذا لم يحصل طيلة وجود السوري في لبنان وعندما دخلت الى البرلمان دخلت لتحّصن مشروع المقاومة وتدعمها سياسيا وعند خروج السوري من لبنان دخلنا في اول حكومة لأننا كنّا نشكك في نوايا وكنا نريد ان نشارك في القرار السياسي في هذا البلد بعدما اصبحت التأثيرات الغير عربية في هذا البلد وفي الفريق الحاكم في البلد، لذلك اليوم نقارع على من يقود السلطة وكيف ستكون السلطة حتى ولو لم يكن لنا وزير في الحكومة القادمة ولكن لنطمئن الى القرار السياسي المشاركة التي نطالب بها ان نشارك بالقرار السياسي حتى نطمئن اليه كي لا يرتهن لبنان ولا يرتهن القرار السياسي في لبنان لا الى امريكا ولا الى اوروبا ولا الى ايّ بلد في العالم.
أكد نائب رئيس المجلس السياسي لحزب الله الحاج محمود قماطي أن كل ما يجري اليوم ليس خلافاً حول تشكيل حكومة او زيادة عدد الوزراء والنواب او انتخابات نيابية مبكرة كل هذه الامور هي ادوات صراع يحاول كل فريق ان يحّصن موقفه من الصراع
كلام قماطي جاء خلال خلال احياء اسبوع في بلدة جبشيت أضاف:كنا بالامس نواجه عدوًا يجاورنا على الحدود نقاتله ويقاتلنا احتل ارضنا وحررناها فهزمناه، اليوم وضعوا بمواجهتنا ابناء الوطن المطلوب من يسيطر على هذه السلطة في لبنان ليس لاجل السلطة وإنما ما وراء السلطة من يمسك السلطة في لبنان حتى يستخدم لاحقاً، هل المقاومة تبقى في السلطة هل المقاومة تطمع في وزارة اومنصب او موقع وكلكم يعلم ان هذا لم يحصل طيلة وجود السوري في لبنان وعندما دخلت الى البرلمان دخلت لتحّصن مشروع المقاومة وتدعمها سياسيا وعند خروج السوري من لبنان دخلنا في اول حكومة لأننا كنّا نشكك في نوايا وكنا نريد ان نشارك في القرار السياسي في هذا البلد بعدما اصبحت التأثيرات الغير عربية في هذا البلد وفي الفريق الحاكم في البلد، لذلك اليوم نقارع على من يقود السلطة وكيف ستكون السلطة حتى ولو لم يكن لنا وزير في الحكومة القادمة ولكن لنطمئن الى القرار السياسي المشاركة التي نطالب بها ان نشارك بالقرار السياسي حتى نطمئن اليه كي لا يرتهن لبنان ولا يرتهن القرار السياسي في لبنان لا الى امريكا ولا الى اوروبا ولا الى ايّ بلد في العالم.
