عناوين الصحف:
صحيفة النهار:
حوار بعبدا: نادي السلطة بلا معارضين
مسؤولون غائبون ومواطنون متأقلمون... بحرنا يحتضر فلننتفض!
عرض عضلات ايراني...المسافة بين كارمنشاه ودير الزور هي نفسها بين بوشهر والرياض!
عزل قطر "قد يستمر سنوات"... الامارات تطالب الدوحة "بتغيير سياستها"
صحيفة الأخبار:
«الأخبار» في الموصل.. وكأنّ الحربَ لم تكن!
نهاية «سعودي أوجيه»
سوريا: الجيش يحضّر عمليات واسعة نحو دير الزور
صحيفة البناء:
الرسائل الصاروخية الإيرانية تشغل بال واشنطن وتل أبيب والرياض
واشنطن تطلب العودة للتفاهم في سورية وموسكو تشترط شراكة الجيش السوري
لا تعديلات على قانون الانتخاب... ولقاء بعبدا قوة دفع للاقتصاد والأمن حتى الربيع
صحيفة الجمهورية:
"لقاء الخميس": تحديد الأولويات.. ومصالحات
الارهاب يفشل في فرنسا
البطاقة الممغنطة تمتحن نيّات وتعرّي التمديد
صحيفة اللواء:
المفتي دريان في إفطار على شرفه بالكورة: نحتاج كل شخصيّاتنا السنيّة لنقوّي بعضنا بعضاً
عون وقع مرسوم العقد الاستثنائي لمجلس النواب
الحريري: الحكومة ستضع خطة متكاملة للنفايات
موسكو تنهي بالتنسيق الجوّي مع واشنطن
صحيفة الديار:
عودة «الكيمياء» بين حزب الله «والمستقبل» تمهد للقاء الحريري نصرالله ؟
بعبدا على «خط التهدئة»... ووساطة قواتية بين الحريري وجنبلاط
صحيفة المستقبل:
الملك سلمان يبحث مع العبادي التطورات الإقليمية
مصر والإمارات لمحاربة تمويل الإرهاب
عون: هدف لقاء بعبدا برمجة تنفيذ المشاريع المتأخّرة
الحريري: ملتزمون شؤون كل المناطق وخطة متكاملة للنفايات
روسيا تزوّد مصر بمقاتلات «ميغ 29» ومروحيات
أسرار الصحف:
صحيفة النهار:
حوار الموالاة...
ركّز ناشطون كتائبيّون عبر وسائل التواصل الاجتماعي على أن العهد يرفض المعارضة ولا يريد أن يتحاور إلّا مع الموالين له.
تعيينات طائفية...
أصدر مدير عام جديد لهيئة خدماتية تعيينات جديدة لمديرين ورؤساء قطاعات لم تراعِ التوازنات الطائفية وعمد بعد إثارة ضجّة إلى قرارات جديدة زادت الطين بلّة.
لن يحصل...
رد مرجع سياسي على مطلب الوزير جبران باسيل بتصويت العسكريين قائلاً: "هو يعلم أن هذا لن يحصل".
صحيفة البناء:
نائب في كتلة تيّار «المستقبل» يلتزم الصمت والغياب الإعلامي في أي موضوع سياسي أو غيره من المواضيع منذ انتخاب رئيس الجمهورية ميشال عون، علماً أنه كان من بين صقور التيّار الذين يعارضون انتخاب عون ويقودون الحملات ضدّه. وتتردّد معلومات داخل التيّار عن إمكان إقصائه عن الانتخابات النيابية المقبلة بسبب معارضته لسياسة رئيس التّيار سعد الحريري ولفشله في إيصال مرشحيه إلى عضوية المجلس البلدي في بلدته.
صحيفة الجمهورية:
بدأ قطب سياسي تلطيف الأجواء مع مرجع كبير تمهيداً لجسّ النبض حول إمكان التحالف إنتخابياً.
يُحضِّر مرجع سياسي ملفاً شاملاً لطرحه في فترة قريبة جداً يتناول ما سمّاه كل الإفتراءات التي طالته من بعض الجهات، ولكشف خلفياتها والأهداف التي ترمي اليها.
علّق قطب نيابي على بعض التصريحات الداعية الى إدخال تعديلات على القانون الإنتخابي الجديد، وقال: يبدو أنهم لم يعرفوا علامَ صوتوا في مجلس النواب «وإذا هيك مبلشين راح القانون».
صحيفة المستقبل:
يُقال إن المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم سوف يستأنف اتصالاته مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي ورئيس التيّار «الوطني الحر» جبران باسيل تمهيداً لإعلان التفاهم الذي كان أنجز بين الجانبين قبل الخلافات حول قانون الانتخاب.
صحيفة اللواء:
همس
رفض قطب سياسي بقوة فكرة طرحت بأن يتقدم نواب كتلة حزبية باستقالة جماعية من المجلس.
غمز
عاد نائب من كتلة «جبلية» الى التوسط بين مسؤول رفيع ورئيس حزب ينتمي اليه النائب لرأب الصدع بين الرجلين.
لغز
يجري التدقيق بهوية الشركات التي تقدّم عروضاً للاستثمار في حقول عدة في لبنان، خشية تسرّب مستثمرين على ارتباط بكارتلات معادية!
خطوات لإرساء أجواء إيجابية وتنفيس الاحتقان قبل جلسة حوار بعبدا
يبدو أن الأقطاب السياسية تعمل على تنفيس أجواء الاحتقان التي شابت البلاد في فترة ما قبل إقرار قانون الانتخاب، لا سيما قبيل عقد جلسة الحوار الوطني المرتقبة الخميس المقبل في قصر بعبدا.
ومثل توقيع رئيس الجمهورة العماد ميشال عون لمرسوم فتح دورة استثنائية لمجلس النواب بين 21 حزيران الجاري و16 تشرين الاول علامة جيدة تمهد لاعادة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.
"الجمهورية": المزيد من الخطوات لتنفيس الاحتقان السياسي
رأت "الجمهورية" أن الوضع الداخلي يشهد تسارعاً ملحوظاً في الخطى باتجاه مراكمة المزيد من عوامل تنفيس الاحتقان السياسي الذي شاب المشهد السياسي حتى لحظة إقرار القانون الانتخابي الجديد. وفي هذا الجو، كما يؤكد مرجع كبير لـ»الجمهورية»، قد تشهد الايام المقبلة مزيداً من الخطوات في هذا الاتجاه، بما قد يفتح الباب على مصالحات سياسية تقرّب المسافات بين القوى السياسية التي باعدت بينها مرحلة ما قبل القانون ولأسباب مختلفة.
واذا كانت ولادة القانون قد شكّلت عاملاً مساهماً وفاعلاً في إخراج القوى السياسية من خلف متاريس التراشق السياسي والاعلامي، فإنّ الرغبة الرئاسية بالجلوس الى الطاولة في اللقاء التشاوري في بعبدا بعد غد، ومحاولة بعث الحيوية في جسم الدولة ومؤسساتها، شكّلت قوة دفع إضافية في اتجاه صياغة واقع جديد يقوم على العمل والانتاجية، تعزّزت بالأمس مع مسارعة رئيس الجمهورية ميشال عون بالتوافق مع رئيس الحكومة سعد الحريري الى فتح دورة استثنائية لمجلس النواب متّصلة بالدورة العادية المقبلة للمجلس، والتي تبدأ الثلثاء 17 تشرين الأول المقبل وبجدول اعمال مفتوح محدّد بدرس وإقرار مشاريع الموزانات العامة وموازناتها الملحقة المُحالة الى مجلس النواب، ومشاريع القوانين المُحالة الى المجلس والتي ستُحال اليه، وكذلك سائر مشاريع القوانين والاقتراحات والنصوص التي يقرر مكتب المجلس طرحها على المجلس.
وفسّرت هذه المسارعة على أنها تعكس رغبة جدية بالعمل، تلاقي ورشة عمل تشريعية يعدّ لها رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي يرى انّ المرحلة يفترض الّا تكون مرحلة استرخاء وجمود، بل مرحلة عمل وإنتاج، وهو ما سيعكف عليه مجلس النواب خلال الدورة الاستثنائية التي فتحت أمس، وأول الغيث سيكون عبر عقد جلسة تشريعية منتصف الشهر المقبل، وفي جدول اعمالها مجموعة من البنود وأهمها مشروع سلسلة الرتب والرواتب، فيما يؤمل ان تقرّ الموازنة العامة للدولة في اقرب وقت بعد إنجازها من قبل لجنة المال والموازنة، ما يُدخل البلد مجدداً في حال انتظام مالي واقتصادي كان مفقوداً منذ العام 2005.
واذا كان الهدف من لقاء الخميس في بعبدا هو تنشيط العمل الحكومي ومؤسسات الدولة، مع انّ هذا الامر هو أقلّ الواجب لدى الحكومة التي لا عذر لها في تراجع عملها وإنتاجيتها، فإنّ مصادر سياسية معنية بهذا اللقاء ترى في الدعوة اليه نيّات ايجابية، الّا انها تخشى ان يكون هذا اللقاء فولكلورياً لا اكثر من دون نتائج جدية.
"البناء": لقاء بعبدا قوة دفع للاقتصاد والأمن حتى الربيع
من جهتها أشارت "البناء" إلى أن بعبدا ستجمع الخميس المقبل رؤساء الأحزاب السياسية المتمثلة في الحكومة للاتفاق على خريطة طريق لمعالجة الملفات العالقة من المرحلة السابقة وتفعيل عمل المؤسسات لمواكبة عمل مجلسَيْ النواب والوزراء.
وأثارت مبادرة الرئيس عون في اتّجاه رؤساء الأحزاب المشاركة في الحكومة استياءً لدى قوى المعارضة، كحزب «الكتائب» وبعض المستقلّين، لأن الدولة، على حدّ تعبيرهم لا تقوم إلا بجناحي الموالاة التي تحكم والمعارضة التي تراقب عملها، وأن «بيّ الكل» لا يمكن أن يستثني أحداً من اولاده.
غير أن مصادر بعبدا أوضحت لـ«البناء» أن «الدعوات حصرت برؤساء الأحزاب الموجودة والتي تتمثل في مجلس الوزراء وليس برؤساء الكتل للحفاظ على النقاش الهادئ والمنتج والعملي، ولا يتسع الأمر للسجالات والاتهامات»، وأشارت الى أن «دعوة رئيس الجمهورية ليست طاولة حوار ولا لقاء تشاورياً بل اجتماع للتداول بأولوية المرحلة المقبلة بعد إقرار قانون انتخاب جديد والاتفاق على بدء مسار جديد في مقاربة القضايا المصيرية والملفات الأساسية المطروحة على بساط البحث ووضع خريطة طريق لها تمهيداً لإيجاد الحلول، لا سيما استكمال تطبيق اتفاق الطائف مثل إلغاء الطائفية السياسية وإنشاء نظام المجلسين واللامركزية الإدارية وغيرها من الاصلاحات السياسية والدستورية».
ولفتت الى أن «هذا الاجتماع ليس بديلاً عن مجلسَيْ النواب والوزراء ولا يأخذ من صلاحية أي مؤسسة دستورية، بل يضع تصوراً وإطاراً وطنياً للأزمات والملفات الخلافية وتأمين التوافق السياسي حولها لمعالجتها».
وتوقعت المصادر أن يتسم الاجتماع بالإيجابية، مشيرة الى أنه «لم يحدد بعد ما إذا كان سيقتصر الأمر على اجتماع واحد فقط، بل الأمر مرتبط بمدى التوصل الى اتفاق وإذا لم ينته النقاش في الملفات المطروحة ستتم الدعوة الى لقاءات أخرى».
ولفتت مصادر سياسية لـ«البناء» إلى أن «الاتفاق على قانون انتخاب فتح الباب واسعاً أمام التوافق على أمور أخرى»، مؤكدة أن «العهد الجديد انطلق باندفاعة واضحة والخطوات التي يقوم بها الرئيس عون جاءت نتيجة توافق بين الرؤساء الثلاثة على إنهاء الملفات المجمّدة وإنجاز الملفات الجديدة المطروحة لخدمة مسيرة النهوض بالبلاد على المستويات كافة، إذ إن رئيس البلاد لن ينتظر حتى الانتخابات النيابية وتشكيل مجلس نيابي جديد وحكومة جديدة ليبدأ بالعمل بل سيستغلّ سنوات عهده بالتغيير ومعالجة الأزمات».
"الأخبار": باسيل يفتح معركة تعديل قانون الانتخابات!
صحيفة "الأخبار" بدورها كتبت.. ما كاد قانون الانتخاب يبصر النور بعد مخاض سياسي استمر سنوات، حتى فتح وزير الخارجية جبران باسيل معركة أخرى تحت عنوان «تعديل القانون». ويبدو أن باسيل يعتزم جدياً التمسك بتلك التعديلات التي كانت تدور حول اقتراع العكسريين والمغتربين قبل أن يزيد عليها يوم أمس تعديلاً يتعلق بـ«التأهيل».
علماً أن التعديل الأخير ينسف القانون النسبي من أساسه كما سبق لشرط التأهيل الذي اقترحه باسيل ضمن قانون أن رفض من كافة القوى السياسية. فيما وضعت مصادر قريبة من التيار الوطني الحر ومؤيدة لوزير الخارجية مطالب باسيل في إطار «الموقف الذي لا أفق له». ففعلياً، القانون قد أقرّ «ولا يمكن بأي طريقة إدخال تعديلات عليه. وبمجرد حديث باسيل عن موضوع العسكريين بدأت بعض القوى السياسية اتصالات لإبداء ملاحظاتها الخاصة إذا فُتح هذا الباب». من جهة أخرى، يصعب إمرار مطلب باسيل لعدة أسباب، أبرزها رفض الجيش وكل القوى السياسية لاتخاذ إجراء مماثل، وافتقاده أصلاً للإجماع داخل البيت الداخلي للتيار الوطني الحر، إذ رفض العميد المتقاعد شامل روكز في تصريح له تصويت العسكريين.
ويوم أمس، أطلق باسيل ماكينة التيار الانتخابية، مستغلاً المناسبة للتوضيح أن «الفضل في قانون الانتخاب هو لحليفنا الدائم حزب الله وللرئيس الحريري الذي رفض التمديد». وأكد أن سبب القبول بالتمديد هو البطاقة الممغنطة، لذلك «أي تلاعب بهذا الموضوع يسحب تأييدنا للتمديد التقني ويجب أن نعرف الجواب قريباً». وعلمت «الأخبار» أن وزير الداخلية نهاد المشنوق كلف لجنة في «الداخلية» دراسة القانون، «وهي تحتاج مدة شهر لتقديم دراسة مفصلة عن كيفية إدارة الانتخابات، ومن ضمنها البطاقة».
وتتحدّث مصادر الداخلية منذ الآن عن صعوبة إصدار البطاقة، نظراً إلى عدد الناخبين البالغ نحو 3 ملايين و685 ألفاً و786 ناخباً. وإذا أراد 60 في المئة منهم فقط المشاركة في الانتخابات، فإن عدد البطاقات الممغنطة سيكون مليونين و200 ألف بطاقة. وطلب المشنوق من بعض الدول الأوروبية تقديم ملخصات عن تجاربها بهذا المجال.
من جهة أخرى، وقّع رئيس الجمهورية ميشال عون أمس، المرسوم الرقم 904 القاضي بدعوة مجلس النواب إلى عقد استثنائي يفتتح في 21 حزيران 2017 ويختتم في 16 تشرين الأول 2017 ضمناً.
"النهار": حوار بعبدا: نادي السلطة بلا معارضين
واعتبرت "النهار" أن الحكم رسم علامة استعادة الاهتمام الرسمي والمؤسساتي بأولويات الناس من خلال برمجة لخطوتين متعاقبتين تمثلتا باصدار مرسوم جديد لفتح دورة استثنائية لمجلس النواب غداة صدور قانون الانتخاب الجديد ونشره في الجريدة الرسمية وتوجيه الدعوات الى رؤساء الاحزاب والكتل المشاركة في الحكومة الى اللقاء التشاوري في قصر بعبدا الخميس.
وتعكس الخطوتان اللتان لقيتا ترحيباً من رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الوزراء سعد الحريري، كما بدا واضحا من خلال توقيتهما شعور اركان السلطتين التنفيذية والتشريعية بخطورة تراكم الملفات الحيوية والاستحقاقات الاساسية المالية والاقتصادية والاجتماعية على ابواب فصل الصيف وضرورة احتواء مناخات النقمة الاجتماعية وخصوصاً بعدما استهلك الانهماك السياسي بملف قانون الانتخاب شهوراً عدة جاءت على حساب معالجة الكثير من الملفات العالقة. وثمة انطباع غالب لدى الاوساط السياسية أن اشهر الصيف قد تكون الفرصة المتاحة الاخيرة لانجاز بعض الملفات الحيوية قبل ان تنطلق عملياً الحملات وترتيبات التحالفات الانتخابية.
وأمس ردّد الرئيس بري أمام زواره ان فتح الدورة الاستثنائية للمجلس جاء استكمالاً للمسار الذي بدأ في البلد ويطلق هذا الأمر العجلة كما كان على سابق عهده.
وقال " ستكون هذه المدة كما قلت عند إقرار قانون الانتخاب مرحلة للعمل والإنتاج، لا بل هي مرحلة استعادة الثقة بمجلس النواب على غرار ما حصل في انتاجيته في دورة 1992. وأبرز الأمور التي ستكون على جدول أعمال الجلسة التشريعية التي سأدعو اليها في تموز المقبل سلسلة الرتب والرواتب وهي أول بند. أما الموازنة فستكون في جلسة مخصصة لها فور الانتهاء من مناقشتها في لجنة المال. أمامنا أشهر للعمل إلى أن يدخل البلد في زمن الانتخابات في تشرين الثاني المقبل".
وعن جلسة قصر بعبدا الخميس قال "نأمل أن تنتج في ما يؤدي إلى المزيد من الحيوية والإنتاجية في مؤسسات الدولة كافة".
وتطرق الى الوضع في المنطقة معتبرا انه بمعزل عما يدور فيها "فإن لبنان محصن أكثر من السابق".
ورداً على سؤال أكد بري أنه قام بوساطة بين الرئيس الحريري والنائب وليد جنبلاط "وبدأ مفعولها الإيجابي وكانت تباشيرها في إقرار قانون الانتخاب".
وبدت خطوة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون امس توقيع مرسوم فتح دورة استثنائية لمجلس النواب بين 21 حزيران الجاري و16 تشرين الاول بمثابة تمهيد لاعادة اطلاق التعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية كما لتحصين الاجواء التحضيرية للقاء قصر بعبدا الخميس.