أضاف: "ان موقفي هذا ليس تأكيدا على حوار معي لم أجن منه سوى التجني علي تقريبا من كل الأطراف، وانما لأنه فعلا طريق الخلاص الوحيد او الجلجلة، وفقا للتعبير المسيحي، حوار حقيقي بين 14 آذار و8 آذار على سلة المرحلة التي نحن لسنا على أبوابها بل في عمقها رئاسة وحكومة".
ختم: "كفى التسلل والتهرب من بعضنا لبعضنا. وانني باسم المعارضة أقول انها على أتم الاستعداد لتلقف أصوات عالية المسؤولية كصوت الاستاذ وليد جنبلاط وبمتحاورين جدد أيضا".