مسلسل حرق منازل دوما الفلسطينية مستمر وآخرها منزل ابراهيم الدوابشة
يستمر العدوان الصهيوني على قرية دوما الفلسطينية، وهي القرية التي شهدت عملية حرق منازل عائلة سعد الدوابشة حيث استشهد هو وزوجته وطفله، فيما نجا طفله الثاني. رغم اصابته بحروق بالغة.
منزل ابراهيم محترق
الحريق الجديد استهدف منازل ابراهيم الدوابشة الذي هب في الحملة الاولى لانقاذ عائلة سعد من الاحتراق وبالطريقة نفسها، روى ابراهيم انه سمع صوت نافذة منزله وهي تنكسر قرابة الثانية بعدمنتصف الليل، وبعد ذلك وقع حريق في المنزل. حاول إخماده لكنه لم يفلح، واصيب جراء ذلك بحروق عدة وفي النهاية هرب هو وزوجته من المكان، وتم نقلهما إلى مستشفى في نابلس.