المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
حزب الله: قرار مجلس حقوق الانسان ’مسيّس’ و’منحاز’
أدان حزب الله القرار المسيس المنحاز الذي أصدره مجلس حقوق الانسان في جنيف الذي يزعم انتهاك حزب الله حقوق الانسان في سوريا.
وفي بيان صادر عنه أكد حزب الله أن هذا القرار هو تعبير فج عن الهيمنة الأميركية الصهيونية على المؤسسات الدولية الأمر الذي يجعله مثل سواه من القرارات غير العادلة، غير المتوازنة، مجرد ورقة فاقدة للشرعية والمصداقية وعديمة المعنى والجدوى.
وأضاف أن انخراط عدد من الدول الإقليمية في تبني هذا القرار يعبّر عن عميق انزعاجها من دور حزب الله الكبير المشرف في مقاومة العدوان الصهيوني، ولن يزيدنا إلا إصراراً على المضي في خط المقاومة والجهاد.
وتقدم حزب الله بالشكر إلى الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت وقفة الحق ورفضت الضغوطات والإغراءات، مديناً الصمت الدولي المتمادي عن الجرائم اليومية التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني، وعن الجرائم التي ترتكبها دول وجماعات إرهابية ضد شعوب أمتنا ومصالحها وثقافتها، وآخرها العدوان السعودي الأميركي ضد الشعب اليمني المظلوم.
حزب الله: لرفض محاولات تفريق الصفوف عبر اختراع أعداء وهميين يحلّون محل العدو المغتصب
ولمناسبة يوم الأرض، أصدر حزب الله بياناً آخر اعتبر فيه أن هذا اليوم يشكل ذكرى لتأكيد ارتباط الشعب الفلسطيني بأرضه وحقوقه، ويعيد تذكير جماهير الأمة بأولوية الصراع بين أبناء أمتنا والعدو الصهيوني الذي انتهك المقدسات وصادر المنازل والحقول، وحوّل فلسطين مرتعاً للمستوطنين الذين ينفّذون اعتداءاتهم ضد المواطنين الفلسطينيين بلا حسيب ورقيب.
ورأى حزب الله أن يوم الأرض هو المناسبة التي تجمع بين أبناء فلسطين ـ كل فلسطين ـ وتؤكد على رفضهم لوجود الكيان الغاصب على أرضهم المحتلة، من البحر إلى النهر، وعلى إيمانهم الراسخ بوجوب مقاومة هذا الكيان، واستعادة الكرامة المهدورة على مذبح التواطؤ الدولي الآثم مع المحتلين على حساب أصحاب الأرض.
وتابع: "إن الشعب الفلسطيني يؤكد، من خلال إصرار أبنائه على إحياء يوم الأرض في قلب فلسطين وفي المخيمات والمنافي على امتداد الكرة الأرضية، على أن فلسطين هي البوصلة وهي محور الحركة وهي أصل الصراع القائم في المنطقة، وليجدد رفضه لكل المؤامرات الهادفة إلى إلهاء أمتنا عن القضية المركزية التي ينبغي أن توضع كل الجهود والإمكانيات في خدمتها وأن تتحرك كل الطاقات على طريقها، ألا وهي قضية فلسطين".
وأكد حزب الله وقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني في جهاده المشروع لتحرير أرضه واستعادة مقدساته، ودعا "شعوب أمتنا العربية والإسلامية إلى الثبات في موقفها الداعم لمسيرة نضال هذا الشعب، وإلى رفض محاولات تشتيت انتباه هذه الشعوب وتفريق صفوفها باختراع أعداء وهميين يحلّون محل العدو المغتصب لإرث الانبياء ومحط رسالاتهم على مدى التاريخ".
وفي بيان صادر عنه أكد حزب الله أن هذا القرار هو تعبير فج عن الهيمنة الأميركية الصهيونية على المؤسسات الدولية الأمر الذي يجعله مثل سواه من القرارات غير العادلة، غير المتوازنة، مجرد ورقة فاقدة للشرعية والمصداقية وعديمة المعنى والجدوى.
وأضاف أن انخراط عدد من الدول الإقليمية في تبني هذا القرار يعبّر عن عميق انزعاجها من دور حزب الله الكبير المشرف في مقاومة العدوان الصهيوني، ولن يزيدنا إلا إصراراً على المضي في خط المقاومة والجهاد.
وتقدم حزب الله بالشكر إلى الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت وقفة الحق ورفضت الضغوطات والإغراءات، مديناً الصمت الدولي المتمادي عن الجرائم اليومية التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني، وعن الجرائم التي ترتكبها دول وجماعات إرهابية ضد شعوب أمتنا ومصالحها وثقافتها، وآخرها العدوان السعودي الأميركي ضد الشعب اليمني المظلوم.
حزب الله: لرفض محاولات تفريق الصفوف عبر اختراع أعداء وهميين يحلّون محل العدو المغتصب
ولمناسبة يوم الأرض، أصدر حزب الله بياناً آخر اعتبر فيه أن هذا اليوم يشكل ذكرى لتأكيد ارتباط الشعب الفلسطيني بأرضه وحقوقه، ويعيد تذكير جماهير الأمة بأولوية الصراع بين أبناء أمتنا والعدو الصهيوني الذي انتهك المقدسات وصادر المنازل والحقول، وحوّل فلسطين مرتعاً للمستوطنين الذين ينفّذون اعتداءاتهم ضد المواطنين الفلسطينيين بلا حسيب ورقيب.
ورأى حزب الله أن يوم الأرض هو المناسبة التي تجمع بين أبناء فلسطين ـ كل فلسطين ـ وتؤكد على رفضهم لوجود الكيان الغاصب على أرضهم المحتلة، من البحر إلى النهر، وعلى إيمانهم الراسخ بوجوب مقاومة هذا الكيان، واستعادة الكرامة المهدورة على مذبح التواطؤ الدولي الآثم مع المحتلين على حساب أصحاب الأرض.
وتابع: "إن الشعب الفلسطيني يؤكد، من خلال إصرار أبنائه على إحياء يوم الأرض في قلب فلسطين وفي المخيمات والمنافي على امتداد الكرة الأرضية، على أن فلسطين هي البوصلة وهي محور الحركة وهي أصل الصراع القائم في المنطقة، وليجدد رفضه لكل المؤامرات الهادفة إلى إلهاء أمتنا عن القضية المركزية التي ينبغي أن توضع كل الجهود والإمكانيات في خدمتها وأن تتحرك كل الطاقات على طريقها، ألا وهي قضية فلسطين".
وأكد حزب الله وقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني في جهاده المشروع لتحرير أرضه واستعادة مقدساته، ودعا "شعوب أمتنا العربية والإسلامية إلى الثبات في موقفها الداعم لمسيرة نضال هذا الشعب، وإلى رفض محاولات تشتيت انتباه هذه الشعوب وتفريق صفوفها باختراع أعداء وهميين يحلّون محل العدو المغتصب لإرث الانبياء ومحط رسالاتهم على مدى التاريخ".
