المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
الإرهاب يستهدف الجيش: كمين برأس بعلبك وعبوة ناسفة بجرود عرسال
لم يَكُفَّ الإرهاب التكفيري يده عن الجيش اللبناني. فبعد تعرض دورية تابعة للجيش في منطقة جرود رأس بعلبك، يوم أمس، لكمين مسلّح استشهد خلاله 6 عسكريين واصيب آخر بجروح غير خطرة، أعلنت قيادة الجيش صباح اليوم عن استشهاد عسكري جديد وإصابة اثنين آخرين بجروح غير خطرة، بعد انفجار عبوة ناسفة أثناء قيام العناصر المختصة بالمتفجرات بالكشف على العبوة تمهيداً لتفكيكها.
وعلى الأثر توالت الإستنكارات للحادثين، مؤكدةً أنهما أعمال إرهابية تكفيرية يراد بها القصاص من المؤسسة الوطنية بعدما بذلت الكثير في محاربة الإرهاب، داعيةً (المواقف) للتكاتف حول مؤسسة الجيش وتأمينها الغطاء السياسي الكامل.
مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان
الى ذلك، قال مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان إن الاعتداء على الجيش اللبناني هو اعتداء على لبنان وكل شهيد هو شهيد الوطن، والجيش اللبناني هو صمام امان للبنانيين ومن يستهدف اي عنصر من عناصره هو اجرام وارهاب لا يقره اي دين من الاديان.
الشيخ أحمد قبلان
بدوره، أدان المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الحادث، معتبراً أنه جريمة غدر بحق العسكريين واعتبره "اعتداءً صارخاً على لبنان واللبنانيين وعملاً جباناً قامت به عصابات مرتدة عن الإسلام، وفاقدة للحد الأدنى من مقومات القيم الإنسانية والأخلاقية، بعدما تحولت إلى عصابات مرتزقة ومستأجرة تعمل لحساب شبكات استخباراتية إقليمية ودولية بهدف تهديم دول المنطقة وضرب استقرارها".
حزب التوحيد العربي
كما دانت أمانة الاعلام في حزب "التوحيد العربي" الحادث، ودعت في بيان الى "الالتفاف حول المؤسسة العسكرية وقيادتها التي تدفع الأثمان الغالية عن كل اللبنانيين في سبيل الحفاظ على الامن والاستقرار في مواجهة الجماعات الارهابية التي تريد تخريب البلد والمس بالسلم الاهلي وبكرامة اللبنانيين".
حركة الإصلاح والوحدة
رئيس حركة الإصلاح والوحدة الشيخ ماهر عبدالرزاق، أدان بدوره الإعتداء الإرهابي على الجيش، وطالب الدولة بالتعامل مع التكفيريين وفق إعتباراتهم ولغتهم التي يفهمونها. وقال في بيان صدر عن مكتبه الإعلامي :"علينا الضرب بيد من حديد والبدء بإعدام مقابل إعدام، مطالباً الدولة باستخدام كل الأوراق المتاحة لديها لفرض شروطها على المسلحين وآخرها الإعتقالات التي حصلت في الشمال".
"جمعية انماء طرابلس والميناء"
هذا واستنكرت "جمعية انماء طرابلس والميناء" الاعتداء، مؤكدةً "ضرورة الالتفاف حول المؤسسة وقيادتها في سبيل الحفاظ على الامن والاستقرار"، داعية الى "أكبر وقفة تضامنية مع هذه المؤسسة عبر التأكيد على دورها الاساسي والوقوف الى جانبها".
"لقاء علماء صور"
كما استنكر "لقاء علماء صور" الاعتداء، وقال: "لنا كل الثقة بان هذه الأعمال الاجرامية تزيد حيشنا الباسل صلابة وقوة وتماسكا مع الشعب"، مؤكداً "ضرورة الحفاظ على عوامل القوة في الوطن المتمثلة بثالوث الجيش والشعب والمقاومة" .
الهيئات الاقتصادية
رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق عدنان القصار، ادان بدوره الاعتداءات الإرهابية، معتبرا أن "هذه الأعمال الجبانة يجب أن لا تمر مرور الكرام"، مؤكدا أن "الجيش اللبناني كان ولا يزال وسوف يبقى الدرع الحامي للوطن".
مراسم تشييع العسكريين
الى ذلك، اعلنت قيادة الجيش في بيان، عن مراسم تشييع العسكريين الذين استشهدوا مساء أمس، وهم: الرقيب علي يزبك، الجندي مشهد شرف الدين، الجندي محمد سليمان، المجند محمد سليم، المجند ربيع هدى والمجند علي محمد.
وعلى الأثر توالت الإستنكارات للحادثين، مؤكدةً أنهما أعمال إرهابية تكفيرية يراد بها القصاص من المؤسسة الوطنية بعدما بذلت الكثير في محاربة الإرهاب، داعيةً (المواقف) للتكاتف حول مؤسسة الجيش وتأمينها الغطاء السياسي الكامل.
مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان
الى ذلك، قال مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان إن الاعتداء على الجيش اللبناني هو اعتداء على لبنان وكل شهيد هو شهيد الوطن، والجيش اللبناني هو صمام امان للبنانيين ومن يستهدف اي عنصر من عناصره هو اجرام وارهاب لا يقره اي دين من الاديان.
الشيخ أحمد قبلان
بدوره، أدان المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الحادث، معتبراً أنه جريمة غدر بحق العسكريين واعتبره "اعتداءً صارخاً على لبنان واللبنانيين وعملاً جباناً قامت به عصابات مرتدة عن الإسلام، وفاقدة للحد الأدنى من مقومات القيم الإنسانية والأخلاقية، بعدما تحولت إلى عصابات مرتزقة ومستأجرة تعمل لحساب شبكات استخباراتية إقليمية ودولية بهدف تهديم دول المنطقة وضرب استقرارها".
حزب التوحيد العربي
كما دانت أمانة الاعلام في حزب "التوحيد العربي" الحادث، ودعت في بيان الى "الالتفاف حول المؤسسة العسكرية وقيادتها التي تدفع الأثمان الغالية عن كل اللبنانيين في سبيل الحفاظ على الامن والاستقرار في مواجهة الجماعات الارهابية التي تريد تخريب البلد والمس بالسلم الاهلي وبكرامة اللبنانيين".
حركة الإصلاح والوحدة
رئيس حركة الإصلاح والوحدة الشيخ ماهر عبدالرزاق، أدان بدوره الإعتداء الإرهابي على الجيش، وطالب الدولة بالتعامل مع التكفيريين وفق إعتباراتهم ولغتهم التي يفهمونها. وقال في بيان صدر عن مكتبه الإعلامي :"علينا الضرب بيد من حديد والبدء بإعدام مقابل إعدام، مطالباً الدولة باستخدام كل الأوراق المتاحة لديها لفرض شروطها على المسلحين وآخرها الإعتقالات التي حصلت في الشمال".
"جمعية انماء طرابلس والميناء"
هذا واستنكرت "جمعية انماء طرابلس والميناء" الاعتداء، مؤكدةً "ضرورة الالتفاف حول المؤسسة وقيادتها في سبيل الحفاظ على الامن والاستقرار"، داعية الى "أكبر وقفة تضامنية مع هذه المؤسسة عبر التأكيد على دورها الاساسي والوقوف الى جانبها".
"لقاء علماء صور"
كما استنكر "لقاء علماء صور" الاعتداء، وقال: "لنا كل الثقة بان هذه الأعمال الاجرامية تزيد حيشنا الباسل صلابة وقوة وتماسكا مع الشعب"، مؤكداً "ضرورة الحفاظ على عوامل القوة في الوطن المتمثلة بثالوث الجيش والشعب والمقاومة" .
الهيئات الاقتصادية
رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق عدنان القصار، ادان بدوره الاعتداءات الإرهابية، معتبرا أن "هذه الأعمال الجبانة يجب أن لا تمر مرور الكرام"، مؤكدا أن "الجيش اللبناني كان ولا يزال وسوف يبقى الدرع الحامي للوطن".
مراسم تشييع العسكريين
الى ذلك، اعلنت قيادة الجيش في بيان، عن مراسم تشييع العسكريين الذين استشهدوا مساء أمس، وهم: الرقيب علي يزبك، الجندي مشهد شرف الدين، الجندي محمد سليمان، المجند محمد سليم، المجند ربيع هدى والمجند علي محمد.
