المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
أحيا حزب الله يوم الشهيد في كافة قرى وبلدات غربي بعلبك حيث زار الأهالي روضات الشهداء وقرأوا الفاتحة وزيارة الامام الحسين(ع) ووضعوا أكاليل الورد على الأضرحة.
وخلال إحياء مراسم يوم شهيد المقاومة في بعلبك، رأى مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الحاج محمد ياغي أنّ"المخابرات الأميركية والصهيونية والغربية، تحاول أن تزرع في هذه الأمة شذاذ الأفاق والتكفيريين والقتلة والمجرمين تحت عنوان "الدولة الإسلامية"، والإسلام منهم براء، ولا علاقة لهم بالإسلام، فهم يحملون فكراً حاقداً نشأ في مطابخ مخابرات عدوة ومتوحشة".
واعتبر ياغي أنّ" ما تظنه "إسرائيل" من خلال عملائها وما يقومون به من العمل الإجرامي ستكون في أمان لمئة عام فهي خاطئة، لأنّ المقاومة أعدت العدة لمواجهة مخططاتها واسترداد حقوقنا ولن يشكل هؤلاء التكفيريون مانعاً أو حائلاً للوصول إلى أهدافنا وتحرير القدس كما وعد الله".
وأشاد الحاج ياغي بجهاد الشعب الفلسطيني الذي لا يزال يملك روح الجهاد والمواجهة، وحيّا دفاعه المستميت عن المسجد الأقصى بالسكين والدواليب، مؤكّداً ان "من الواجب مواجهة المجموعات التي تريد تدمير سوريا وقتل أهلها وإسقاط رايات المقاومة".
وقد شارك في المراسم فعاليات المدينة وفرق من كشافة الامام المهدي(عج) وتخلله عرض عسكري وقفز بالحبال، وعرضت فيه مجسمات، أحدها يمثل خارطة لبنان كتب عليه 11/11 ، وأدت ثلة من المجاهدين التحية العسكرية وقسم الولاء والبيعة للقادة والشهداء، ووضعت أكاليل الورد على أضرحة الشهداء، وتليت الفاتحة عن أرواحهم الطاهرة.
وفي بلدة بوداي كان للشيخ مصطفى محمد يزبك كلمة أكد فيها انه مهما حاول التكفيريون فلن يستطيعوا أن يصلوا إلى مآربهم الهدامة لتشويه الإسلام، وعاهد على المضي في مسيرة الجهاد ضد العدو الصهيوني والتكفيريين.
ياغي: المخابرات الأميركية والصهيونية والغربية تحاول زرع شذاذ التكفيريين
أحيا حزب الله يوم الشهيد في كافة قرى وبلدات غربي بعلبك حيث زار الأهالي روضات الشهداء وقرأوا الفاتحة وزيارة الامام الحسين(ع) ووضعوا أكاليل الورد على الأضرحة.
وخلال إحياء مراسم يوم شهيد المقاومة في بعلبك، رأى مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الحاج محمد ياغي أنّ"المخابرات الأميركية والصهيونية والغربية، تحاول أن تزرع في هذه الأمة شذاذ الأفاق والتكفيريين والقتلة والمجرمين تحت عنوان "الدولة الإسلامية"، والإسلام منهم براء، ولا علاقة لهم بالإسلام، فهم يحملون فكراً حاقداً نشأ في مطابخ مخابرات عدوة ومتوحشة".
واعتبر ياغي أنّ" ما تظنه "إسرائيل" من خلال عملائها وما يقومون به من العمل الإجرامي ستكون في أمان لمئة عام فهي خاطئة، لأنّ المقاومة أعدت العدة لمواجهة مخططاتها واسترداد حقوقنا ولن يشكل هؤلاء التكفيريون مانعاً أو حائلاً للوصول إلى أهدافنا وتحرير القدس كما وعد الله".
وأشاد الحاج ياغي بجهاد الشعب الفلسطيني الذي لا يزال يملك روح الجهاد والمواجهة، وحيّا دفاعه المستميت عن المسجد الأقصى بالسكين والدواليب، مؤكّداً ان "من الواجب مواجهة المجموعات التي تريد تدمير سوريا وقتل أهلها وإسقاط رايات المقاومة".
وقد شارك في المراسم فعاليات المدينة وفرق من كشافة الامام المهدي(عج) وتخلله عرض عسكري وقفز بالحبال، وعرضت فيه مجسمات، أحدها يمثل خارطة لبنان كتب عليه 11/11 ، وأدت ثلة من المجاهدين التحية العسكرية وقسم الولاء والبيعة للقادة والشهداء، ووضعت أكاليل الورد على أضرحة الشهداء، وتليت الفاتحة عن أرواحهم الطاهرة.
وفي بلدة بوداي كان للشيخ مصطفى محمد يزبك كلمة أكد فيها انه مهما حاول التكفيريون فلن يستطيعوا أن يصلوا إلى مآربهم الهدامة لتشويه الإسلام، وعاهد على المضي في مسيرة الجهاد ضد العدو الصهيوني والتكفيريين.
