المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
حدّد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي عقب اجتماع لهم أمس في جدة مهلة أسبوع لتسوية الأزمة بين قطر وثلاثة دول خليجية أخرى، بعد أن كانت السعودية والإمارات والكويت قد استدعت في 5 آذار/مارس الماضي سفراءها في الدوحة.
وقال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف بن راشد الزياني إن وزراء خارجية دول مجلس التعاون، عقدوا اجتماعاً في جدة أمس بحثوا خلاله سبل دعم مسيرة العمل الخليجي المشترك في مختلف المجالات نحو مزيد من التكامل، تلبية لتطلعات مواطني دول المجلس.
وأضاف إن وزراء الخارجية أعربوا عن تقديرهم للجهود الحثيثة، التي تقوم بها اللجان المعنية بتنفيذ "اتفاق الرياض"، وأصدروا التوجيهات التي من شأنها أن تساعد في تسهيل مهماتها، للانتهاء من المسائل كافة التي نص عليها "اتفاق الرياض"، في مدة لا تتعدى الأسبوع، في ضوء الاتفاق الذي وقع عليه أمس، في إطار النظام الأساسي لمجلس التعاون و"اتفاق الرياض".
وبحث وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، في اجتماعهم مستجدات الأوضاع في المنطقة، وأكدوا أهمية تضافر الجهود لأجل وقف نزف دماء شعوبها، وحماية مصالحها ومكتسباتها، ومحاربة الحركات الإرهابية المتطرفة، تعزيزاً للأمن والاستقرار الإقليميين.
وزراء خارجية دول الخليج: مهلة أسبوع لتسوية الخلاف مع قطر
حدّد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي عقب اجتماع لهم أمس في جدة مهلة أسبوع لتسوية الأزمة بين قطر وثلاثة دول خليجية أخرى، بعد أن كانت السعودية والإمارات والكويت قد استدعت في 5 آذار/مارس الماضي سفراءها في الدوحة.
وقال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف بن راشد الزياني إن وزراء خارجية دول مجلس التعاون، عقدوا اجتماعاً في جدة أمس بحثوا خلاله سبل دعم مسيرة العمل الخليجي المشترك في مختلف المجالات نحو مزيد من التكامل، تلبية لتطلعات مواطني دول المجلس.
وأضاف إن وزراء الخارجية أعربوا عن تقديرهم للجهود الحثيثة، التي تقوم بها اللجان المعنية بتنفيذ "اتفاق الرياض"، وأصدروا التوجيهات التي من شأنها أن تساعد في تسهيل مهماتها، للانتهاء من المسائل كافة التي نص عليها "اتفاق الرياض"، في مدة لا تتعدى الأسبوع، في ضوء الاتفاق الذي وقع عليه أمس، في إطار النظام الأساسي لمجلس التعاون و"اتفاق الرياض".
وبحث وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، في اجتماعهم مستجدات الأوضاع في المنطقة، وأكدوا أهمية تضافر الجهود لأجل وقف نزف دماء شعوبها، وحماية مصالحها ومكتسباتها، ومحاربة الحركات الإرهابية المتطرفة، تعزيزاً للأمن والاستقرار الإقليميين.
