وحذر الخطيب من نية لإثارة فتنة مذهبية وفوضى لا تخدم سوى " تل ابيب " وواشنطن , كما حذر أصحاب هذه الحملة المشبوهة والمأجورة من مغبة الاستمرار بتسعير نار الفتنة ، محملا إياهم نتائج وتداعيات حملاتهم التحريضية المذهبية في الإقليم، وعلى الساحة اللبنانية، داعيا أبناء الإقليم إلى الالتفاف حول المقاومة.