المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
استطلاع رأي: غالبية اللبنانيين أهداف عدوان تموز أوسع من تحرير الجنديَّين
صحيفة الاخبار اللبنانية
03/11/2007
اعتبر ثلاثة وثمانون بالمئة من اللبنانيين أن عملية التبادل الجزئية الأخيرة كشفت أن أهداف عدوان تموز كانت أوسع من استعادة الجنديين الأسيرين. وفي استطلاع للرأي أجراه مركز بيروت للأبحاث ً، رأى أربعة وستون بالمئة أن الحكومة اللبنانية غير الشرعية لا تقوم بواجبها تجاه ملف الأسرى والموقوفين في السجون الإسرائيلية والسورية.
استطلاع للرأي أجراه مركز بيروت للأبحاث والمعلومات حول عملية التبادل الجزئية الأخيرة وتأثيراتها، شمل ثمانمئة مستطلع مع لحاظ التوزع الطائفي والمناطقي، والفئات العمرية المختلفة من الجنسين. جاءت نتائجه على النحو الآتي:
إثنان وثمانون فاصل سبعة في المئة من اللبنانيين رأوا أن عملية التبادل الأخيرة غير المباشرة بين حزب الله وإسرائيل سوف تؤدي إلى التعجيل في إتمام عملية أكبر تتعلق بالجنديين الإسرائيليين.
واعتبر خمسة وسبعون في المئة فاصل ثمانية أن هذه العملية تعزز من مكانة حزب الله على المستوى اللبناني والإقليمي والدولي.
ورداً على سؤال أجاب أربعة وستون في المئة أن الحكومة اللبنانية غير الشرعية تعجز عن القيام بدور حزب الله في التفاوض في عملية تبادل الأسرى الأخيرة.
وزادت النسبة إلى ثلاثة وسبعين في المئة هم من اعتبروا أن حكومة السنيورة لا تقوم بواجبها تجاه ملف الأسرى والموقوفين في السجون الإسرائيلية والسورية.
واظهر الاستطلاع أن ثمانية وسبعون في المئة رأوا أن عملية التبادل الأخيرة تدل على أن أهداف عدوان تموز كانت أوسع بكثير من استعادة الجنديين الإسرائيليين.
وقال إثنان وثمانون فاصل ثمانية في المئة إن حزب الله سيتمسك بإطلاق سراح الأسير سمير القنطار في أي عملية تبادل تتعلق بالجنديين الإسرائيليين وثلاثة وسبعون فاصل تسعة في المئة أن إسرائيل ستكون مرغمة على إطلاق القنطار مقابل الجنديين.
واخيراً قال ستة وستون فاصل إثنان في المئة إن عملية التبادل ستشمل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين وعرب بالإضافة للأسرى اللبنانيين.
03/11/2007
اعتبر ثلاثة وثمانون بالمئة من اللبنانيين أن عملية التبادل الجزئية الأخيرة كشفت أن أهداف عدوان تموز كانت أوسع من استعادة الجنديين الأسيرين. وفي استطلاع للرأي أجراه مركز بيروت للأبحاث ً، رأى أربعة وستون بالمئة أن الحكومة اللبنانية غير الشرعية لا تقوم بواجبها تجاه ملف الأسرى والموقوفين في السجون الإسرائيلية والسورية.
استطلاع للرأي أجراه مركز بيروت للأبحاث والمعلومات حول عملية التبادل الجزئية الأخيرة وتأثيراتها، شمل ثمانمئة مستطلع مع لحاظ التوزع الطائفي والمناطقي، والفئات العمرية المختلفة من الجنسين. جاءت نتائجه على النحو الآتي:
إثنان وثمانون فاصل سبعة في المئة من اللبنانيين رأوا أن عملية التبادل الأخيرة غير المباشرة بين حزب الله وإسرائيل سوف تؤدي إلى التعجيل في إتمام عملية أكبر تتعلق بالجنديين الإسرائيليين.
واعتبر خمسة وسبعون في المئة فاصل ثمانية أن هذه العملية تعزز من مكانة حزب الله على المستوى اللبناني والإقليمي والدولي.
ورداً على سؤال أجاب أربعة وستون في المئة أن الحكومة اللبنانية غير الشرعية تعجز عن القيام بدور حزب الله في التفاوض في عملية تبادل الأسرى الأخيرة.
وزادت النسبة إلى ثلاثة وسبعين في المئة هم من اعتبروا أن حكومة السنيورة لا تقوم بواجبها تجاه ملف الأسرى والموقوفين في السجون الإسرائيلية والسورية.
واظهر الاستطلاع أن ثمانية وسبعون في المئة رأوا أن عملية التبادل الأخيرة تدل على أن أهداف عدوان تموز كانت أوسع بكثير من استعادة الجنديين الإسرائيليين.
وقال إثنان وثمانون فاصل ثمانية في المئة إن حزب الله سيتمسك بإطلاق سراح الأسير سمير القنطار في أي عملية تبادل تتعلق بالجنديين الإسرائيليين وثلاثة وسبعون فاصل تسعة في المئة أن إسرائيل ستكون مرغمة على إطلاق القنطار مقابل الجنديين.
واخيراً قال ستة وستون فاصل إثنان في المئة إن عملية التبادل ستشمل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين وعرب بالإضافة للأسرى اللبنانيين.
