المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
لقاءات انتخابية لمرشحي لائحة بعلبك - الهرمل
11/5/2009
نظم حزب الله سلسلة من اللقاءات السياسية في أحياء مدينة الهرمل وقرى القضاء في حضور مرشحي لائحة بعلبك - الهرمل النائب نوار الساحلي، الوزير السابق عصام قانصوه المحامي اميل رحمة والعميد المتقاعد وليد سكرية.
النائب الساحلي اكد "ان من واجب المقاومة ان تبقى متيقظة وجاهزة كما هي حالها وواجبنا في السابع من حزيران ان نبقى على الخط الذي حمى وحافظ على لبنان"، وأعلن "ان شعار المعارضة المستقبلي هو الحفاظ على المقاومة والتنمية والتحرير والاصلاح وان نبدأ بايقاف الكيدية".
من جهته دعا المحامي رحمة الى "التصويت للخط السياسي والنهج الذي خياره مقاومة الفساد وشراء الضمائر والذل والمهانة واستثئار الانماء".
اما المرشح سكرية فأكد "ان اسرائيل مهما بنت من قوتها فهي لم تعد القوة التي تخيف وترعب ومهما سعت لمناورات فهي تخشى الحرب معنا"، ورأى ان "هذه الانتخابات امام خيارين اما نظام الموالاة الذي لا يرى في اهالي منطقة بعلبك - الهرمل الا خارجين على القانون ومطلوبين للعدالة ولا يرى الحرمان في المنطقة ويمنع عنها اي مشاريع انمائية، واما الخيار الآخر فهو خيار المقاومة لانتزاع حقوق المنطقة انمائيا وتطور الدولة من حيث النظام الى دولة عدالة ومؤسسات وقانون".
واعتبر الوزير السابق قانصوه "ان المعارضة ستنتصر في كل لبنان ونصل للأكثرية ونبدأ بخدمة أهلنا وايصال الحق الى اصحابه".
نظم حزب الله سلسلة من اللقاءات السياسية في أحياء مدينة الهرمل وقرى القضاء في حضور مرشحي لائحة بعلبك - الهرمل النائب نوار الساحلي، الوزير السابق عصام قانصوه المحامي اميل رحمة والعميد المتقاعد وليد سكرية.
النائب الساحلي اكد "ان من واجب المقاومة ان تبقى متيقظة وجاهزة كما هي حالها وواجبنا في السابع من حزيران ان نبقى على الخط الذي حمى وحافظ على لبنان"، وأعلن "ان شعار المعارضة المستقبلي هو الحفاظ على المقاومة والتنمية والتحرير والاصلاح وان نبدأ بايقاف الكيدية".
من جهته دعا المحامي رحمة الى "التصويت للخط السياسي والنهج الذي خياره مقاومة الفساد وشراء الضمائر والذل والمهانة واستثئار الانماء".
اما المرشح سكرية فأكد "ان اسرائيل مهما بنت من قوتها فهي لم تعد القوة التي تخيف وترعب ومهما سعت لمناورات فهي تخشى الحرب معنا"، ورأى ان "هذه الانتخابات امام خيارين اما نظام الموالاة الذي لا يرى في اهالي منطقة بعلبك - الهرمل الا خارجين على القانون ومطلوبين للعدالة ولا يرى الحرمان في المنطقة ويمنع عنها اي مشاريع انمائية، واما الخيار الآخر فهو خيار المقاومة لانتزاع حقوق المنطقة انمائيا وتطور الدولة من حيث النظام الى دولة عدالة ومؤسسات وقانون".
واعتبر الوزير السابق قانصوه "ان المعارضة ستنتصر في كل لبنان ونصل للأكثرية ونبدأ بخدمة أهلنا وايصال الحق الى اصحابه".
