واعتبر الشيخ النابلسي أن مواجهة اليمين المتطرف في الكيان الصهيوني يستدعي رفع المعضلات الإجتماعية وتعميق التواصل السياسي مع الفلسطينيين في كل أماكن الشتات العربي بشكل خاص. وعلى القادة العرب إذا كانوا مخلصين في نواياهم لدعم الشعب الفلسطيني فعليهم أن يوفروا للفلسطينيين في كل البلاد العربية ساحات للعمل السياسي والعسكري.
وختم قائلاً: "على القادة العرب أن يدركوا أن أي تسويات سلمية مع العدو الاسرائيلي حتى لو كانت تحت شعار "السلام العادل والشامل" لن تكون لها مشروعية دينية أو مقبولية شعبية".