المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
كتلة الوفاء للمقاومة تأمل من الكتل النيابية اقرار خفض سن الاقتراع وتدعو الى ضرورة إجراء التعيينات الإدارية
18/03/2009
اعربت كتلة الوفاء للمقاومة في لبنان في بيان عقب اجتماعها الدوري برئاسة النائب محمد رعد عن أملها بأن تترجم الكتل النيابية مواقفها المؤيدة لإقرار التعديل الدستوري للمادة 21 من الدستور لجهة خفض سن الاقتراع الذي يحظى بإجماع شعبي لبناني عام ويشكّل خطوة إصلاحية مهمة في القانون الانتخابي.
واذ رأت أن المشاريع والاقتراحات المدرجة في جدول أعمال الجلسة النيابية العامة المقرر انعقادها يوم غد الخميس تتعلق بجملة قضايا وحاجات حيوية للمواطنين في مختلف القطاعات والمجالات وخصوصاً في ما يتصل بالتعليم والمطالب المحقة للمعلمين اكدت الكتلة أن مطالب المعلمين في التعليم الأساسي هي مطالب مشروعة داعية الحكومة إلى الإسراع في تلبيتها.
واطلعت الكتلة على الأجواء الانتخابية السائدة ورأت في عرض المرشحين لآرائهم وبرامجهم الانتخابية مؤشراً صحيّاً على التعاطي الجدّي مع الاستحقاق الانتخابي القريب، فيما شدّدت على ضرورة اعتماد الخطاب الهادئ من قبل الجميع.
وأكدت على ضرورة إجراء التعيينات الإدارية بدءًا بالمواقع ذات الصلة بالاستحقاق الانتخابي .
وإذ عبرت الكتلة عن ارتياحها لكل مصالحة بين الدول العربية ولكل تقارب يؤدي إلى دعم القضايا العربية وفي مقدمتها قضية فلسطين المركزية لفتت إلى مخاطر الاستخفاف بالوقائع العدوانية الصهيونية التي يرتكبها العدو في القدس وفي الضفة الغربية في سياق استكمال مشروعه لتهويد الأراضي المحتلة وتكثيف حركة الاستيطان .
اعربت كتلة الوفاء للمقاومة في لبنان في بيان عقب اجتماعها الدوري برئاسة النائب محمد رعد عن أملها بأن تترجم الكتل النيابية مواقفها المؤيدة لإقرار التعديل الدستوري للمادة 21 من الدستور لجهة خفض سن الاقتراع الذي يحظى بإجماع شعبي لبناني عام ويشكّل خطوة إصلاحية مهمة في القانون الانتخابي.
واذ رأت أن المشاريع والاقتراحات المدرجة في جدول أعمال الجلسة النيابية العامة المقرر انعقادها يوم غد الخميس تتعلق بجملة قضايا وحاجات حيوية للمواطنين في مختلف القطاعات والمجالات وخصوصاً في ما يتصل بالتعليم والمطالب المحقة للمعلمين اكدت الكتلة أن مطالب المعلمين في التعليم الأساسي هي مطالب مشروعة داعية الحكومة إلى الإسراع في تلبيتها.
واطلعت الكتلة على الأجواء الانتخابية السائدة ورأت في عرض المرشحين لآرائهم وبرامجهم الانتخابية مؤشراً صحيّاً على التعاطي الجدّي مع الاستحقاق الانتخابي القريب، فيما شدّدت على ضرورة اعتماد الخطاب الهادئ من قبل الجميع.
وأكدت على ضرورة إجراء التعيينات الإدارية بدءًا بالمواقع ذات الصلة بالاستحقاق الانتخابي .
وإذ عبرت الكتلة عن ارتياحها لكل مصالحة بين الدول العربية ولكل تقارب يؤدي إلى دعم القضايا العربية وفي مقدمتها قضية فلسطين المركزية لفتت إلى مخاطر الاستخفاف بالوقائع العدوانية الصهيونية التي يرتكبها العدو في القدس وفي الضفة الغربية في سياق استكمال مشروعه لتهويد الأراضي المحتلة وتكثيف حركة الاستيطان .
