المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
جنبلاط يؤيد دخول حكومة وحدة مع فوز المعارضة ولا يرى الانتخابات تاريخية
رويترز 6/3/2009
أعلن رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أنه لا يمانع في الانضمام إلى حكومة وحدة وطنية بعد الانتخابات النيابية، حتى لو فازت المعارضة بالانتخابات، قائلا "حسنا سنرى. عليّ أن أشاور حلفائي".
جنبلاط وفي حوار مع وكالة رويترز، أشاد بالانفراج السوري السعودي قائلا"شيء جيد تبادل الزيارات بين سوريا والسعودية وقد ينعكس ذلك أيضا على التوتر بين الطوائف داخل لبنان".
رئيس اللقاء الديمقراطي تابع "بالطبع الفوز (في الانتخابات) يشكل دفعة معنوية لنا ودفعة سياسية لكن ليس نهاية العالم إذا ما خسرنا". وأضاف "الانتخابات مهمة لكن لا افهم لماذا يجب أن تكون تاريخية. هي مهمة جدا.. هي لحظة حاسمة جدا. حسنا، لكن لماذا يجب علينا الخوف من التحدث مع الآخرين.. لإصلاح التقارب مع الآخرين؟".
وقال جنبلاط انه لا يشعر بالقلق من التقارب السوري ـ الأميركي، وقال "لست خائفا من أن أي تقارب قد يصلح الوضع مع سوريا على حساب لبنان". وحث قوى 14 آذار على الصبر لتحقيق بقية مطالبهم ومن ضمنها ترسيم الحدود بين سوريا ولبنان. وقال إن إنشاء المحكمة الدولية وإقامة العلاقات الدبلوماسية بين سوريا ولبنان هي انجازات مهمة. أضاف "لا زال هناك نقاط ساخنة. مشاكل ولكن يمكن أن ننتظر وأن نصبر وهذا قد ينعكس إيجابيا على الأرض".
أعلن رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أنه لا يمانع في الانضمام إلى حكومة وحدة وطنية بعد الانتخابات النيابية، حتى لو فازت المعارضة بالانتخابات، قائلا "حسنا سنرى. عليّ أن أشاور حلفائي".
جنبلاط وفي حوار مع وكالة رويترز، أشاد بالانفراج السوري السعودي قائلا"شيء جيد تبادل الزيارات بين سوريا والسعودية وقد ينعكس ذلك أيضا على التوتر بين الطوائف داخل لبنان".
رئيس اللقاء الديمقراطي تابع "بالطبع الفوز (في الانتخابات) يشكل دفعة معنوية لنا ودفعة سياسية لكن ليس نهاية العالم إذا ما خسرنا". وأضاف "الانتخابات مهمة لكن لا افهم لماذا يجب أن تكون تاريخية. هي مهمة جدا.. هي لحظة حاسمة جدا. حسنا، لكن لماذا يجب علينا الخوف من التحدث مع الآخرين.. لإصلاح التقارب مع الآخرين؟".
وقال جنبلاط انه لا يشعر بالقلق من التقارب السوري ـ الأميركي، وقال "لست خائفا من أن أي تقارب قد يصلح الوضع مع سوريا على حساب لبنان". وحث قوى 14 آذار على الصبر لتحقيق بقية مطالبهم ومن ضمنها ترسيم الحدود بين سوريا ولبنان. وقال إن إنشاء المحكمة الدولية وإقامة العلاقات الدبلوماسية بين سوريا ولبنان هي انجازات مهمة. أضاف "لا زال هناك نقاط ساخنة. مشاكل ولكن يمكن أن ننتظر وأن نصبر وهذا قد ينعكس إيجابيا على الأرض".
