أولاً: إن الكلام عن أفراد من حزب الله قاموا بتصوير المحكمة كلام سخيف ولا يستحق التعليق وهو بالتأكيد غير صحيح على الإطلاق.
ثانياً :إن لجنة التحقيق الدولية لم تطلب التحقيق مع أي من شخصيات حزب الله.
إننا أمام هذه الاكاذيب والافتراءات نتساءل هل بدأ التوظيف السياسي المبكر للمحكمة منذ اليوم الأول لبدء عملها رسمياً، مع العلم أن الجهات التي تقف وراء هذه الأنباء في اللوموند أو النهار هي جهات معروفة.