المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
قماطي: المعارضة تخشى على لبنان من سقوطه في الفخ الإسرائيلي وتعمل لتفوز بالأكثرية وستعرض المشاركة دون اسئثار
28/2/2009
وصف عضو المجلس السياسي في حزب الله الحاج محمود قماطي بلدة حارة حريك بأنها "حاضنة المقاومة وقادة المقاومة وسوف تبقى رمزاً للصمود وللعطاء". وأكد في كلمة ألقاها خلال رعايته للقاء انتخابي نظّمته الماكينة الانتخابية لحزب الله مع وجوه وفعاليات بلدة حارة حريك في دائرة بعبدا على "الاستمرار في الصمود والثبات لأنّ الوطن يمتلك كل مقومات الصمود والانتصار، وعلى اعتماد الأساليب العقلانية والمنفتحة لكي نصون الوطن بالسياسة وبالأداء المنفتح".
ورأى قماطي أنّ "فريق المعارضة يخشى على لبنان من أن يسقط في فخ المشروع الإسرائيلي". وحول المشاركة الحالية في الحكومة اعتبر أن "حزب الله لم يطرح نفسه في أية حكومة طوال السنوات السابقة، ولكن عندما أصبح القرار السياسي في لبنان بحاجة الى تدقيق وتضافر الجهود ومع الواقع الإقليمي والدولي الحساس أصبح من اللزوم ومن الضرورة أن نشارك في القرار السياسي وأن لا يتخّذ قرار مصيري إلاّ بمشاركتنا بعيدا عن أي استئثار وتأكيدا على وحدة الموقف الجامع في لبنان".
وأكّد قماطي أنّ "المعارضة تعمل بكل وضوح لكي تكسب الانتخابات وتفوز بالأكثرية وهذا يتحقق بتضافر الجهود، وفي حال فوز المعارضة بها ستطرح على الفريق الآخر المشاركة بالحكم فلبنان لا يكون قوياً إلاّ بالمشاركة أما إذا رفضوا فهذا شأنهم"، واعتبر أنّ "هذا الموقف يشير الى أنّ فريق المعارضة يريد مصلحة لبنان ويحرص على الاستقرار".
وصف عضو المجلس السياسي في حزب الله الحاج محمود قماطي بلدة حارة حريك بأنها "حاضنة المقاومة وقادة المقاومة وسوف تبقى رمزاً للصمود وللعطاء". وأكد في كلمة ألقاها خلال رعايته للقاء انتخابي نظّمته الماكينة الانتخابية لحزب الله مع وجوه وفعاليات بلدة حارة حريك في دائرة بعبدا على "الاستمرار في الصمود والثبات لأنّ الوطن يمتلك كل مقومات الصمود والانتصار، وعلى اعتماد الأساليب العقلانية والمنفتحة لكي نصون الوطن بالسياسة وبالأداء المنفتح".
ورأى قماطي أنّ "فريق المعارضة يخشى على لبنان من أن يسقط في فخ المشروع الإسرائيلي". وحول المشاركة الحالية في الحكومة اعتبر أن "حزب الله لم يطرح نفسه في أية حكومة طوال السنوات السابقة، ولكن عندما أصبح القرار السياسي في لبنان بحاجة الى تدقيق وتضافر الجهود ومع الواقع الإقليمي والدولي الحساس أصبح من اللزوم ومن الضرورة أن نشارك في القرار السياسي وأن لا يتخّذ قرار مصيري إلاّ بمشاركتنا بعيدا عن أي استئثار وتأكيدا على وحدة الموقف الجامع في لبنان".
وأكّد قماطي أنّ "المعارضة تعمل بكل وضوح لكي تكسب الانتخابات وتفوز بالأكثرية وهذا يتحقق بتضافر الجهود، وفي حال فوز المعارضة بها ستطرح على الفريق الآخر المشاركة بالحكم فلبنان لا يكون قوياً إلاّ بالمشاركة أما إذا رفضوا فهذا شأنهم"، واعتبر أنّ "هذا الموقف يشير الى أنّ فريق المعارضة يريد مصلحة لبنان ويحرص على الاستقرار".
