واعتبر يكن "إن إصرار الأنظمة العربية على رفضها خيار المقاومة ، وتشبثها بالسلام الموهوم ، واتكالها على المنظمات الدولية المنحازة بامتياز للادارة الأميركية واللوبي الصهيوني، سيزكي الصراعات الداخلية العربية العربية ويجعلها مفتوحة بضراوة على كل الاحتمالات التغييرية والانقلابية".
وقال "ان الناخب اللبناني والفلسطيني والعربي مدعو للاقتراع لمرشحي النهج المقاوم، وإسقاط مرشحي الانهزام والاستسلام. وإن مجلس النواب اللبناني والبرلمانات العربية يجب أن تكون محظورة على المتخاذلين الخاضعين للاملاءات الأميركية".