وقال "ان الجدال الذي يدور بين السياسيين حول الاستراتيجية الدفاعية، انما الغرض منه إخفاء الخلاف حول الاساس الذي تقوم عليه هذه الاستراتيجية. لذلك عليهم ان يجيبوا عن نقطة واحدة، من هو العدو، أهي "اسرائيل" ام لا؟".
واشار الى "ان الحقيقة التي يعترف بها الجميع، هي ان كل المؤسسات التي انشأت على هامش ادارات الدولة، انما كان الغرض منها تغذية الزعامات الطائفية على حساب الدولة".