وحذر مخزومي "من استعادة لئيمة لاستخدام الشارع والمذهبية والطائفية"، ولفت "إلى أن الحوادث التي شهدها البقاع في الروضة وقب الياس، ليست بعيدة عن الخطاب السياسي المتشنج". وقال :"إن المهم الآن الإعداد لمرحلة ما بعد الإنتخابات النيابية بغية الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي اللذين من أجلهما ارتضى اللبنانيون "صفقات" الدوحة الإنتخابية على علاتها ليس إلا، مبديا أسفه من أن الإنتخابات النيابية المقبلة، جرى تأميم نتائجها في أيار من العام الماضي وفي مؤتمر الدوحة تحديدا.