وأشار الموسوي الى أننا كنا وسنبقى نقف عند ما يريده حليفنا رئيس تكتل التغيير والاصلاح الجنرال ميشال عون في ما يتعلق بمسألة رئاسة الجمهورية.
وختم: نأمل ان يكون هناك من يستمع الى النصائح التي تعطى من مرجعيات دينية ودول اوروبية وعربية لذلك الفريق بالتخلي عن السياسة الاميركية، واعتماد التوافق كمبدأ لانشاء المؤسسات الدستورية في لبنان، واذا حصل ذلك فهو أمر جيد، واذا لم يحصل فلن نسمح لبلدنا بأن يسقط في ايدي الاميركيين وأيدي الفتنة، ونحن قادرون على حمايته.