اضاف: "كلها أمور غيبها حقد هذه الإدارة ومسلكها الإرهابي وعدائيتها للانسان في هذا البلد والمنطقة والعالم، وكل ذلك في خدمة العدو الإسرائيلي والتغطية على مجازره بحق الانسانية. لذلك فإن الموقف لم يفاجئنا، بل جاء دليلا إضافيا على المسار المعادي لهذه الإدارة التي يقتصر فهمها لحقوق الانسان على قياس مصالحها الخاصة ولو أدى ذلك إلى ارتكاب جرائم بحق البشر في أي مكان في العالم. هذه هي صورة الإرهاب الدولي المنظم الذي ترعاه أميركا".