المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
وطنية - 14/11/2008
أكد عضو كتلة "التحرير والتنمية" النائب علي خريس، في كلمة القاها في احتفال تأبيني في بلدة برج رحال ، "ان ما من أحد يستطيع ان يتنكر للعلاقة الطبيعية بين لبنان وسوريا، وان الصراع الحقيقي، والذي ليس فيه لبس او شك، هو مع اسرائيل وأعوانها في المنطقة وليس في ما بين ابناء الوطن الواحد او الامة الواحدة".
وقال:"ان اسرائيل تلك الجرثومة السرطانية استطاعت بمساعدة اميركية ان تجعل المنطقة تعيش في حالة من الفوضى الامنية، وهذه الفوضى ساهمت في شرذمة المسلمين والعرب وبعدهم عن قضاياهم الحقيقية".
واعتبر "ان الاستقرار الداخلي اللبناني وفي اي وطن عربي هو صفعة في وجه اسرائيل واميركا، واننا في حركة "أمل" عندما ننادي بالمصالحات والحوار فلاننا نعلم ان الاتفاق اللبناني - اللبناني هزيمة للمشروع الاسرائيلي في المنطقة".
ورأى ان "الاسلام بريء من تهمة الارهاب، فهو دين السلام والمحبة والاخوة والتصالح والوفاق، لكن الدفاع عن الحق والمقاومة للاحتلال والعمل على تحرير الارض والحفاظ على الكرامة اطلقوا عليه اسم الارهاب، ولكن الارهاب الحقيقي هو الذي يحتل اراضي الغير واوطان غير اوطانه وينهب ثرواتها وخيراتها، ولسنا بحاجة لصك براءة من أحد لكي يزيح عن الاسلام تهمة الارهاب".
وشدد على خوض الانتخابات النيابية بلائحة سياسية واحدة ومنهجية وطنية واحدة ولو كانت هذه الانتخابات تخاض في اطار قانون 1960".
خريس:ننادي بالمصالحات والحوار لاننا نعلم ان اتفاق اللبنانيين هزيمة للمشروع الاسرائيلي
وطنية - 14/11/2008
أكد عضو كتلة "التحرير والتنمية" النائب علي خريس، في كلمة القاها في احتفال تأبيني في بلدة برج رحال ، "ان ما من أحد يستطيع ان يتنكر للعلاقة الطبيعية بين لبنان وسوريا، وان الصراع الحقيقي، والذي ليس فيه لبس او شك، هو مع اسرائيل وأعوانها في المنطقة وليس في ما بين ابناء الوطن الواحد او الامة الواحدة".
وقال:"ان اسرائيل تلك الجرثومة السرطانية استطاعت بمساعدة اميركية ان تجعل المنطقة تعيش في حالة من الفوضى الامنية، وهذه الفوضى ساهمت في شرذمة المسلمين والعرب وبعدهم عن قضاياهم الحقيقية".
واعتبر "ان الاستقرار الداخلي اللبناني وفي اي وطن عربي هو صفعة في وجه اسرائيل واميركا، واننا في حركة "أمل" عندما ننادي بالمصالحات والحوار فلاننا نعلم ان الاتفاق اللبناني - اللبناني هزيمة للمشروع الاسرائيلي في المنطقة".
ورأى ان "الاسلام بريء من تهمة الارهاب، فهو دين السلام والمحبة والاخوة والتصالح والوفاق، لكن الدفاع عن الحق والمقاومة للاحتلال والعمل على تحرير الارض والحفاظ على الكرامة اطلقوا عليه اسم الارهاب، ولكن الارهاب الحقيقي هو الذي يحتل اراضي الغير واوطان غير اوطانه وينهب ثرواتها وخيراتها، ولسنا بحاجة لصك براءة من أحد لكي يزيح عن الاسلام تهمة الارهاب".
وشدد على خوض الانتخابات النيابية بلائحة سياسية واحدة ومنهجية وطنية واحدة ولو كانت هذه الانتخابات تخاض في اطار قانون 1960".
