المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
وطنية - 8/11/2008
ادلى النائب الدكتور قاسم هاشم بتصريح في منزله في شبعا حول اعترافات شبكة القزاز، قال فيه:اتت ردود الفعل للقوى الشباطية على شبكة ارهاب القزاز متسرعة ولتؤكد النوايا الحاقدة التي تختبىء وراءها هذه القوى تجاه سوريا والعلاقات اللبنانية - السورية. ويبدو ان الحقيقة احيانا لا تحرج فقط بل تقتل وهذا ما اصاب الفريق باطلالاته الموتوره عندما انكشفت حقيقة شبكة الارهاب واصلها وفصلها ومسيرتها منذ ما قبل البارد الى ان وصلت الى القزاز.
وسأل: كيف تستقيم الامور والحقائق والعدالة عندما كان يطلق الشباطيون اتهاماتهم الاستباقية من دون اي تحقيق او ادلة مع كل جريمة كانت ترتكب فتوجه السهام مباشرة الى سوريا وقوى المعارضة؟.
اضاف النائب هاشم:مهلا يا اصحاب العقول الراجحة والمرجحة، فما دامت العلاقات الاخوية اللبنانية - السورية تأخذ مسارها الطبيعي في التواصل والتنسيق امنيا وقضائيا لتحدد المسؤوليات في شكل نهائي ولتعلن الحقائق عندئذ للملأ وليتحمل مسؤوليته امام التاريخ والشعب والعالم من تثبت ادانته بكل المسؤوليات، فكفى استخفافا واستهتارا بعقول الناس والمتاجرة بقضاياهم من اجل المكاسب السياسية الرخيصة التي اعتاد عليها فريق الاكثرية منذ ثلاث سنوات حتى اليوم.
النائب هاشم: ردود فعل الاكثرية على شبكة القزاز تؤكد النوايا الحاقدة تجاه سوريا والعلاقات معها
وطنية - 8/11/2008
ادلى النائب الدكتور قاسم هاشم بتصريح في منزله في شبعا حول اعترافات شبكة القزاز، قال فيه:اتت ردود الفعل للقوى الشباطية على شبكة ارهاب القزاز متسرعة ولتؤكد النوايا الحاقدة التي تختبىء وراءها هذه القوى تجاه سوريا والعلاقات اللبنانية - السورية. ويبدو ان الحقيقة احيانا لا تحرج فقط بل تقتل وهذا ما اصاب الفريق باطلالاته الموتوره عندما انكشفت حقيقة شبكة الارهاب واصلها وفصلها ومسيرتها منذ ما قبل البارد الى ان وصلت الى القزاز.
وسأل: كيف تستقيم الامور والحقائق والعدالة عندما كان يطلق الشباطيون اتهاماتهم الاستباقية من دون اي تحقيق او ادلة مع كل جريمة كانت ترتكب فتوجه السهام مباشرة الى سوريا وقوى المعارضة؟.
اضاف النائب هاشم:مهلا يا اصحاب العقول الراجحة والمرجحة، فما دامت العلاقات الاخوية اللبنانية - السورية تأخذ مسارها الطبيعي في التواصل والتنسيق امنيا وقضائيا لتحدد المسؤوليات في شكل نهائي ولتعلن الحقائق عندئذ للملأ وليتحمل مسؤوليته امام التاريخ والشعب والعالم من تثبت ادانته بكل المسؤوليات، فكفى استخفافا واستهتارا بعقول الناس والمتاجرة بقضاياهم من اجل المكاسب السياسية الرخيصة التي اعتاد عليها فريق الاكثرية منذ ثلاث سنوات حتى اليوم.
