اضاف: " ذلك يؤكد، ان الصراع على المنطقة وهويتها، اصبح اكبر بكثير من طاقة انظمة الخضوع والاسترخاء المزيف والرهانات الخاطئة، واضحى "امانة" لدى قيادات وقوى النهج "المقاوم والممانع" في المنطقة، تتطلب ما تتطلبه من حماية وتضحيات، وكبر وارتقاء في تنظيم العلاقات، لدرء مخاطر هي ما زالت قائمة، رغم انحسار العاصفة الاميركية على المنطقة".