اضاف: "مع قرب زيارة النائب ميشال عون الى ايران بدأت الحملات ضده، انما في زيارته فهو يصطحب معه الاستقامة والشرف ولا يأخذ ولا يتلقى تعليمات من اي سفارة. نريد ان نبني وطنا لا ان نكون عملاء، ويدنا ممدودة لاهلنا داخل الوطن، وعلى المواطن ان يحصل على حقوقه من العدالة والطبابة من الدولة، لا من نائب او وزير او من قريطم".
وختم النائب نقولا: "ان التقسيمات التي حصلت اعطت كل الطوائف حقها في التعبير عن انتمائها في شكل عادل، انما عندما شرعنا في التصويت على الشق المتعلق بالاصلاحات لمنع الرشوة والفساد لم يبق مع بند الاصلاحات سوى نواب كتلة التغيير والاصلاح".