المقاومة الإسلامية - لبنان
الموقع الرسمي
أخبار
وطنية - 23/9/2008
دعا عضو كتلة التحرير والتنمية النائب الدكتور أيوب حميد، خلال حفل تأبيني في بلدة كفرا، القوى السياسسية والحزبية الفاعلة والمخلصة للوطن لقطع الطريق على المتضررين من الحوار والمصالحة، بمحاصرة كل أشكال الفتن المتنقلة، ووأدها في مهدها، وتنفيس أجواء الإحتقان، وكسر جليد الحواجز المذهبية او الطائفية، والعمل على التوحد بين اللبنانيين لإنجاح الحوار الوطني، برعاية فخامة رئيس الجمهورية، على ان يكون بداية لمرحلة جديدة تؤسس لقيام مشروع الوطن الواحد الموحد بجميع طوائفه ومناطقه، الوطن القوي الذي تحل فيه الازمات الإقتصادية والسياسية والإجتماعية، ويقف في وجه الأخطار الصهيونية التي تطل عليها بتهديداتها المتكررة وخروقاتها اليومية، وهذا ما يستوجب الحوار المنفتح للاستراتيجية الدفاعية الى جانب دعم المؤسسة العسكرية وتطوير قدراتها اللوجستية والدفاعية كونها المؤسسة الوطنية الحافظة والضامنة لمسيرة السلم والإستقرار الوطني.
واعتبر حميد "أن دعم العهد الجديد لا يكون بالشعارات والخطابات، بل بالممارسة السياسية الواضحة القائمة على الوفاق والمشاركة.
وطالب في الختام "الحكومة بدفع مستحقات المتضررين من العدوان الإسرائيلية ومعالجة قضية الكهرباء عبر خصخصتها كحل لمشاكلها من عمليات التقنين والهدر وغيرها".
النائب حميد:الوقوف في وجه الأخطار الصهيونية المتكررة يستوجب حوار منفتح للاستراتيجية الدفاعية ودعم المؤسسة العسكرية
وطنية - 23/9/2008
دعا عضو كتلة التحرير والتنمية النائب الدكتور أيوب حميد، خلال حفل تأبيني في بلدة كفرا، القوى السياسسية والحزبية الفاعلة والمخلصة للوطن لقطع الطريق على المتضررين من الحوار والمصالحة، بمحاصرة كل أشكال الفتن المتنقلة، ووأدها في مهدها، وتنفيس أجواء الإحتقان، وكسر جليد الحواجز المذهبية او الطائفية، والعمل على التوحد بين اللبنانيين لإنجاح الحوار الوطني، برعاية فخامة رئيس الجمهورية، على ان يكون بداية لمرحلة جديدة تؤسس لقيام مشروع الوطن الواحد الموحد بجميع طوائفه ومناطقه، الوطن القوي الذي تحل فيه الازمات الإقتصادية والسياسية والإجتماعية، ويقف في وجه الأخطار الصهيونية التي تطل عليها بتهديداتها المتكررة وخروقاتها اليومية، وهذا ما يستوجب الحوار المنفتح للاستراتيجية الدفاعية الى جانب دعم المؤسسة العسكرية وتطوير قدراتها اللوجستية والدفاعية كونها المؤسسة الوطنية الحافظة والضامنة لمسيرة السلم والإستقرار الوطني.
واعتبر حميد "أن دعم العهد الجديد لا يكون بالشعارات والخطابات، بل بالممارسة السياسية الواضحة القائمة على الوفاق والمشاركة.
وطالب في الختام "الحكومة بدفع مستحقات المتضررين من العدوان الإسرائيلية ومعالجة قضية الكهرباء عبر خصخصتها كحل لمشاكلها من عمليات التقنين والهدر وغيرها".
