وأكد آية الله فضل الله خلال اللقاء "أن الأولوية ينبغي أن تكون في نطاق تعميق أجواء الوحدة على المستوى الإسلامي واللبناني العام، والتصدي لكل محاولات الشحن الطائفي والمذهبي، من خلال القيام بخطوات ميدانية وعملية على المستوى الشعبي، الأمر الذي قد يفسح في المجال لجعل اللقاءات الحوارية الرسمية والسياسية منتجة، وليتم التصدي لحل المشاكل المعيشية والاجتماعية الصعبة".
وشدد "على مسؤولية الشخصيات والأحزاب والقوى الوحدوية في تحقيق هذه الأهداف، على الرغم من صعوبة المهمة نظرا إلى وجود الكثير من المحاور والجهات الخارجية الساعية لإبقاء الأجواء الداخلية متوترة وغير مستقرة".